صاحب الضّمير الحيّ لا يمكنه الخيانة، ويحمل الأمانة بيد مسؤولة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صاحب الضّمير الحيّ لا يمكنه الخيانة، ويحمل الأمانة بيد مسؤولة
بوركت
تقديري وتحيّتي
عندما يكون الضمير راضيا والنفس قانعة يكون الإنسان ملكا متوجا ويعيش هانئا
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت
بمجرد قراءتها شعرت بأنها قصة حقيقية رصدتها نفسك النقية سرورا وتقديرا ، وهذا أمر مستحق خصوصا في زمان باتت فيه الأمانة بل والثقة عملة نادرة جدا.
وأنا للحق أختلف مع أخي أبي عقبة فقد وجدت الخاتمة هي الأجمل في النص ووجدت باقي النص بحاجة لمعالجة فنية أفضل وإثرائه ببعض خيال خادم.
تقديري