حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة الكريمة نادية:
ما أروع هذا الكلام وانت تذرفين الحرقة دمعا...وانت تشعلين لوعة الحياة اشتياقا...أي درر نثرت في رداء الأم..,أي إشراقٍ سحرت في شمس بهائها....لك الله يا نادية...كم اثرت من شجون!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
أسلوب متين رائع,ومشاعر صادقة نبيلة
من المؤكد أنها وصلت والدتك, فالحنين يسبقنا إلى من نحب
شكرا لهذا الجمال أستاذتي نادية
دمت رقيقة الحس
سأكتفي بكِ حلما
ذات حنين زارني الشوق على حين ذكرى فارتعش قلبي كطير بلله الودق
وشقت الآه صدر غربتي فبكت معي
تتجلى روعة الحرف في صدقه
دمت بخير
مودتي وتقديري
نص مؤلم مؤثر خصوصا لمن يعرف مرارة هذا الطعم وألم هذا الوجد.
نبيل هو الحس وسامق هو القصد جمعك الله بهم في خير إن شاء الله تعالى!
كبرتي ... بل كبرت
أتجداك ... أستجديك
تقديري