باكورةُ عِرفان

**(( ولأنت حقًّا شاعرنا من ذوي القلوب الناظرة ، لا فضّ فوك على تلك المعاني الحِسان والقصيد الجميل لقصدٍ نبيل ، وفقك الله لما يحب ، وطيّب فؤادك من مَعين المحبين ، مع كثير إعجابٍ وتقدير ))**

لستُ أدري كيف أعبِّرُ عن سروري بإطلالة شاعر أحمل له من الود ما تنوء بحمله القلوب

حللت أهلًا ، وأدام الله علينا روعة الحضور .

جميل هذا العرفان ومبارك هذا النبض ... دمت بالشعر والابداع

شكرًا أديبنا الرائع ــ نافع سلامة
بوركت ، وبورك مسعاك .

واللهِ لـو تُـهـدَى القـلـوبُ .. وَهَبتُـهُـمْ
قــبــل الـقـوافــلِ ، دونَ أيِّ مُـجــاهَــرَه

يـــا واحـــةَ الإبــــداعِ ، دُمــــتِ مَــنــارَةً
لِـلـعِـلــمِ ، بـالإيــمــانِ دومًـــــا عــامـــرَه

مــا دامــتِ الدُّنـيـا ، وَدُمــتِ عَظيـمـة
رَغــم السَّـلاحِـفِ ،والـقــوى المُـتَـآمِـرَه

وقد وهبتَ من ندى نفسك وجميل حرفك ما سيبقى شاهدًا على وفائك
أيها الشاعر المبدع!

هنيئًا للواحة بك شاعرًا جميلاً وإنسانًا نبيلاً.

محبتي وتقديري.

بل هنيئًا لي أنني بن الواحة .
وإن كنا نبلاء ، فما نحن إلا تلاميذكم سيدي
شكري وتقديري لمروركم الذي لا غنى لنا عنه .

شكرا ايها الرائع على هذا النسج الجميل وهذه المعاني الراقية جدا
بما لاحملت من توجه كريم بأمير واحتنالا الرائع
كل الود والتقدير لك/ لحرفك / لصاحب الشعر
مودتي

شكري وتقديري لسموك الكريم
بارك الله فيك ، وأحسن إليك .
محبتــي .

شاعرنا السامق محمد الحميري
قصيدة حق لها ان تثبت
جميل هذا الشدو الساحر
لا عدمناك
تحية ترافق روحك صباح مساء

بارك الله فيك أخي حسن محمد طواشي ، أشكر لك رأيك .

تحياتــي .

يا واحةَ الإبداعِ ، دُمـتِ مَنـارَةًلِلعِلمِ ، بالإيمانِ دومًـا عامـرَه
ما دامتِ الدُّنيا ، وَدُمتِ عَظيمـةرَغم السَّلاحِفِ ،والقوى المُتَآمِرَه

لا فض فوك أحسنت

وإياك يا صديقي .
لك خالص شكري وتقديري .

القصيدة جميلة ومنسابة وقد ابدعت فيها شاعرنا الكريم
تقديري

منكم تعلمنا الإبداع ، وما هذا إلا غيض من فيض إبداعكــم .
وافر التحايا .

باكورةُ عِرفان

يمَّمتُ نحوكَ يا (سميرُ) محبَّةً إنِّــي أُحِبُّكَ ، والمَحَبَّةَ غامِـرَة والكوكبُ الدُّرِّيُّ .. (أحمدُ) نورُهُ يبنــي العقولَ ،وَيستَعيدُ الذَّاكِرَه .................................... ............................... واللهِ لا يرجــو جـــزاءً ، إنَّمــا عن زهدِ في الدُّنيا ، يريدُ الآخِرَه أنعم بهِ ، و(بِفَاتِنٍ )، و(بِمُصطفى) أركانُ مدرسة الخليــلِ الزَّاهِرَه رُوَّادُ مَدرَسَـةٍ ، علــى إخلاصِهِمْ يُؤتى الصَغيرُ الحُكم دونِ العاشِرَه

5 / 4 / 2014 م

لقد أكرمنا الله بهذه الواحة المباركة وبأميرها و ثلة من الشعراء والأدباء العظام. وقد كفيتَ ووفيتَ شاعرنا المبدع محمد الحميري، وما أنا وأنت- وغيرنا كثير- إلاّ حسنات هذا الصرح العظيم الذي شيّده الشاعر الكبير والأديب القدير د. سمير العمري ويقوم به مجموعة من المشرفين الشعراء والأدباء العظام. نسأل الله تعالى أن يجزيهم عنّا حسن ثواب الدنيا والآخرة.

تقديري الكبير.

لا فض فوك أخي الشاعر محمد الحميري

قصيدة وفاء واستحقاق ، أحسنت سبكها ورسمها .

واللهِ لا يــــرجـــــو جـــــــــزاءً ، إنَّـــــمـــــا
عـن زهـدِ فـي الدُّنـيـا ، يـريـدُ الآخِــرَه ..... ( هنا كسر في الوزن أرجو مراجعته )

تقديري وتحيتي

الشاعر الغالي ـ مازن لبابيدي
سرني تواجدك ، لا عدمنا هذا الحضور .

أما عن الكسر في الوزن ، هو فعلًا كما ذكرت .
لم يَغِبْ عني أثناء كتابة القصيدة ، ومع هذا لستُ أدر لماذا تعاميتُ عنه .

أستطيع التعديل ، فأقول .

زُهدًا على الدُّنيا يُريدُ الآخِرَه

لك خالص تقديري .

يمَّـمـتُ نـحـوكَ يــا (سمـيـرُ) مـحـبَّـةً
إنِّــي أُحِـبُّــكَ ، والـمَحَـبَّــةَ غـامِـــرَة

وإني والله أحبك ، واشهد بأنني ما علمت منك ولا عليك إلا الخير والرقي والوفاء النبيل ، وإنك في عيني مثال الأصالة العربية خلقا ومروءة ونبلا فلا حرمتك ولا حرمتك أمتك!

قصيدة ر اقية تنضح ودا وعرفانا من نبيل أصيل وشاعر يعتلي الدرجات الشعرية بسرعة قوية وثقة عميقة راسخة.

لا فض فوك ودام الود والإخاء والوفاء!

تقديري

منكم تعلمنا ، وفي واحتكم ترعرعنا ، فكنتم لنا خير أسوة ،
وإني والله لمقصــر ، فأرجوا المعذرة أيها الكبير الكريم ،
حفظكم الله ورعاكم .