وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»»
وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
عندما نعلق في الماضي نتوه في الحاضر
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
يمّ الذّكريات يبتلع حياة الواقع لمن اختار النّزول إليه
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
بعض الذكريات تقف عندها ثم تمضي.. والعودة اليها أحيانا كتجارب أشدّ مرارة.
تحياتي وسلم اليراع.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن