أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
قصيدة أكثر من راااائعة أخي عدنان
سلمت وسلم قلبك ولسانك
وصدقت والله
تحيتي ومحبتي
الشاعر الراقي عدنان الشبول
قصيدة بهية
وموهبة تنثر عبق ثمين
حفظك الله وحلب وكل بلادنا
سلم يراعك اخي
تحياتي وتقديري
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
قَلبْي إليها قدْ ذهبْ تلك التي أهوى " حلَبْ" صارحْتُها بمشاعري والشّوقُ من عيني انسكبْ خاطبُتها من غربتِي وسألتُ عنْ هذا التَّعبْ إنّي أراكِ حزينةً وكئيبةً يا للعجب! قدْ كُنتِ دوماً للدّنا نبعَ الحضارةِ ما نَضَبْ ويزورُ أرضَكِ تاجِرٌ ومُسافرٌ يبغى الأدبْ وتفيضُ فيكِ مشاعرٌ ألحانُها فيها الطّربْ قد جاءَ مِنكِ نوابغٌ سُبحانَ ربّي منْ وهبْ باللهِ يا شمسَ الضّحى مَنْ نبضَ قلبكِ قد سلبْ فتنهدّتْ وتنهدّتْ قالتْ ألا تدري السّببْ إنّي أموتُ جريحةً كُلّ الجرائمِ تُرْتكبْ والشّرُّ عندي قابعٌ والأرضُ صارت تُغْتَصبْ إنّ الفؤادَ مُقرّحٌ والطّعنُ من طعنِ العربْ
.................. عدنان الشبول .................
لا فض فوك أخي الحبيب المبدع الشاعر عدنان الشبول
قصيدة مممتازة أحسنت تدبيجها وبناءها بأسلوب حواري جميل .
فرج الله عن حلب وفرج الله عن أمتنا جمعاء ما تعانيه في مخاضها العسير .
تقديري وتحيتي