أخي الحبيب مشاكس:
تعود أخيراً فتعود ابتسامة الرضى وسعادة اللقاء.
أهلاً بك وأرجو أن لا تعود بعد اليوم إلى الاغتراب.
أما القصيدة فقد أعادت لنا حرفاً كبيراً افتقدناه وحملت هماً أكبر كنا ولا نزال نعاني منه حين لم تعد حروف من يكتب تتحدث إلا عن وجع الشوق وألم الغرام.
أحسنت جداً أخي وإني والله أمدح القصيدة وأجد فيها تطوراً واضحاً في أسلوبك الشعري.
ولكن ... إن أذنت لي بمشاكستك فعلت في المبنى والمعنى.
تحياتي وسعادتي بعودتك وترحيبي الحار.