تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
*********** محاكمة *************
ترددت كثيرا في الرد على هذه القصيدة من قبل وأشعر بالتردد الآن ولولا محبتي لك وثقتي بأنك شاعر متفرد في لغته وأسلوبه لما أكملت قراءة النص بسبب كلمة أو كلمتين فيه ولا أحسب مبدعا مثلك يعجز أن يقول ما شاء بلغة حانقة ولكن تحافظ على بعض حشمة وحياء ، والنص ليس لهم لنقول هم ليسوا أهلا لحشمة أو حياء بل لنا نحن ، نحن من يقرأه من يتلقاه وأغار على شعرك الرائع أن ينزلق في مثل هذا في قصيدة رائعة مدهشة كهذه ثم بسبب كلمة أو اثنتين تنفر منه النفوس ولا يتفاعل معه الناس.
طبعا القصيدة رائعة حد الدهشة مبنى ومعنى وأسلوبا.
فقط شيء ترسم هكذا وليس كما ورد في النص.
تقديري
يا الله
الشاعر الألق احمد الجمل
حروفك ترنمت على لساني
رغم الألم الذي يلازم كل حر على هذه الارض
أخترقت خريدتك الوجدان وسكنته
دمت كعادتك سيدي
تحياتي وتقديري
أخي الشاعر الفاضل أحمد الجمل
لا شك بأنها كلمات مؤثرة ومعبرة عما يجيش بصدر كل إنسان محترم شريف .
تعبر عن واقع مؤلم مر، لكنه سيتغير بإذن الله.
ملاحظتان لي أبديها لك واثقاً من سعة صدرك الثائر.
الأولى تتعلق بشأن الكلمات التي نترفع عنها ويمكن التعريض بمعناها. والقارئ يفهمها.
الثانية كانت النهاية تكرس الانهزام .
وقد عهدنا أن الشاعر في نهاية القصائد الثورية التي تحكي الظلم تنتهي بما يبث الأمل في النفوس وأن الحق سينتصرولو بأسلوبك الخاص المنسجم مع روح القصيدة.
لا عدمنا هذا القلم المؤثر
بوركت وجزاك الله خيراً
واتقوا الله ويعلمكم الله
هل علينا أن نعقب ولسان شعرك قد نطق !
لله أنت ياأحمد ، أسأل الله أن يرزقك العلم والحكمة ويهديك إلى الصراط المستقيم
تقديري
الأخ الشاعر الجميل
أحمد الجمل
قرأتها ولا أدري هل أضحك أم أبكي
هل أضحك على ما فيها من طرافة
أم أبكي على حالنا نحن العرب والمسلمين في هذه الأيام
على أي حال
أحسنت
لك خالص الاعجاب والتقدير
قصيدة تنطق بصدق ما صرنا إليه في وقت تتباهى الحضارات الغربية فيه بإحقاق العدل والمساواة بين ومع مواطنيها على الأقل
ونحن ضيعنا كل جميل وأصيل ونحن الأولى من غيرنا بأن نكون الأفضل
ولكن عسى أن يأتي الفرج لهذه الأمة قريبا ، إن الله على كل شيء قدير
تحية لكم أيها الجميل
التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الشبول ; 11-05-2014 الساعة 07:23 PM
والله يا أستاذي الحبيب .،
أنا أشعر بما تشعر به وما يشعر به البعض في مواضع معينة من القصيدة
وأتردد كثيراااااااا جدااااااا قبل أن أنشر القصيدة بسبب هذه اللفظة التي أكون على يقين من أن من على شاكلتي ، سيشعر بنفس ما أشعر به حينما يقرؤها
لكن عزائي الوحيد الذي يجعلني أصر على تضمينها القصيدة ، أن مثل هذه الألفاظ توجعهم والله وبصدق ، وجعا شديدا يجعلهم يخرجون عن شعورهم
وليس أقل من أن نوجع قلوبهم الميتة
ومع هذا ...
فأنا مقتنع تماما برأيك ، وفطرتي تركن بغير مشقة إلى كل ما تفضلتَ به مشكورا
وسوف أعمل جاهدا على أن أتجنب هذا الأمر مستقبلا ، ما استطعت إلى ذلك سبيلا
وأشكرك والله من كل قلبي على جميل نصحك
جزاك الله عني خيرا
وشكر الله لك
ودمت في حفظ الله