سلاحي شعر ...

**(( وما الشِّعرُ إلا للأنام رسائلُ ... يناغمها الإيمان ثمّ الفضائلُ / بوركت شاعرنا الحبيب وسلم اليراع وما خطّه من جمال الفِكَر وحسن الأداء ، مع فائق التقدي ))**

بوركتَ أستاذي الشاعر المتميز حيدرة الحاج على هذا الجمال الذي نثره يراعك

دمتَ والألق ، ولا فض فوك

خالص التحية والتقدير

بوركتَ أستاذي الشاعر المتميز حيدرة الحاج على هذا الجمال الذي نثره يراعك

دمتَ والألق ، ولا فض فوك

خالص التحية والتقدير

سلام الله على الاميرة وشكرا على نفحة التي تركتها في كلماتي اثناء مرروك بينها فقد تركت اثرا جميلا في القلب قبل العين مني اليك الف تحية وشكر ومثلها وردة بعدد الوان الارض ..........حيدرة

**(( وما الشِّعرُ إلا للأنام رسائلُ ... يناغمها الإيمان ثمّ الفضائلُ / بوركت شاعرنا الحبيب وسلم اليراع وما خطّه من جمال الفِكَر وحسن الأداء ، مع فائق التقدي ))**

سلام الله عليك استادي وشاعرنا رياض المحمدي شلال فقد كان تعليقك بمثابة شلال ازدادت به كلماتي وضاءة وجمالا شرف الي عظيم ان وطات مقلتاك أرض أشعاري وسرت مهجتك

بالتجوال بين معانيه ومبانيها شكرا كبيرة لك استادي .............اخوك حيدرة

أخي حيدرة أنا مولع بكل تشبيه تمثيلي وضمني
وأنت تحقق لي الحلم الجميل في ذلك
وهذا مثال فقط والقصيدة كلها ممتازة

كنحـْلٍ يقبـِّلُ الورد برقـَّة ٍ
تناهتْ لمعْشوقٍ على الهجْر مُقـْدم

سلام الله عليك شاعرنا محمد اتمنى ان تكون في تمام العافية والصحة والهناء وستر الله راقني مرورك العطر بين كلماتي مشكوووووووووووووووووووور اخي محمد ودت بخير

جفاني الحبيب والحقيقة تـُعـْلم ُ
وٲضْحى بميْدانِ الهـِجـاء له فمُ

أتيْتُ الحروف كيْ تدوﱢن نكْـبتي
أغازِلُ رسْمًا ليْـته اليوْم يفـْهم

فيُقـْبـِلُ في صمْتٍ يُسائل وحـْدتي
أما ﺁن أنْ تعـْفوقليلا وتحـْلُم

كنحـْلٍ يقبـِّلُ الورود برقـَّة ٍ
تناهتْ لمعْشوقٍ على الهجْر مُقـْدم

توقيع حيدرة في: 15 جمادى الثانية 1435

كتبت فأتقنت الوصف ..... بوركت

رائع أخي الشاعر الكريم
حيدرة الحاج
قصيدة بديعة تحمل الكثير من الجمال

دمت والألق

تقديري

شكرا على جمال الشعر والرسم
لا فض فوك احسنت ايها الحبيب
مودتي

شكرا على جمال الشعر والرسم
لا فض فوك احسنت ايها الحبيب
مودتي

سلام الله عليك يا استادي ويا معلمي ان شاء الله تكون في تمام الصحة والعافية لا طالما اسعدتني بمرورك وتعليقك وتترك في نفسي عطرا لا يزول ما تعاقب ليل ونهار وكانه يزداد طيبا يوما

بعد يوم شكرا كبيرة لك استاذي محمد ديب سليمان واجمل التحايا لقد كان عندنا في الجزائر كاتب واديب رحمه الله يدعى محمد ديب اتذكره كلمامادار اسمك في حنك اللسان وارتسمت حروفه في مقلي

شكرا كبيرة استاذي

رائع أخي الشاعر الكريم
حيدرة الحاج
قصيدة بديعة تحمل الكثير من الجمال

دمت والألق

تقديري

سلام شكرا اختي هبة على المرور والاشادة لك مني افضل التحايا والود