كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دارى خبثه بتوقيع حلمه
ومضة ذكية ومعبرة
شكرا لك
أوصل الرسالة التي يريد توقيعا على حلمٍ ابتسم من نواياه الظل
رسمت اللقطة ببراعة جعلتنا نراها وهي تنظر إلى السقف وكأنها تقرأ ما يراه وتجهله حتى تفوه هو بما حلم فكانت المفارقة في ردها " ألم تكن معي ..؟ ألم تسقط معي ..؟ " وكأنها رغبتها أيضا في الخلاص منه
بوركت أديبنا الفاضل
تقديري الكبير
راق لي هذا النص
تقديري وتحيّتي
الإنسان : موقف
أضحك الله سنك أخي المبدع الحبيب!
فليكن له الحلم والخيال ولها الكلم والمجال.
تقديري
الأحلام هى النافذة الأساسية على ما يدور في العقل الباطن
وهى مرآة لنفسية الشخص الحالم ، يحقق فيها ما يتمناه في الواقع
ومضة طريفة ، وأسلوب متفرد في الإبداع.