عورة

ومضة قوية من يراع مبدعة
أحي فيك هذا الألق الأدبي، وهذه الرؤية العميقة
الناقدة بسخرية سوداء من واقع أليم.
دام بهاء حرفك .

اختيارها لم يكن موفقا

فكثيرا ما يكون الحب في القشور للشكل وفقط

بينما لو عرفت روحه لاختلف الوضع

وعادة ما يخفي كلا الطرفين حقيقة نفسه ليظفر يالآخر

والأقوى يمتص الآخر في النهاية

يستاهلوا.. هههههه

تقديري

أصبت جانبا من الحقيقة
الاختيار الخاطئ يجر الفشل
مرور عبق ومرح بلون قوس قزح
شكري العميق
وتقديري

تسارع حدثي لافت باتجاه قفلة صاعقة بغائية عالية ونتيجة صادقة
عندما يجدون أنفسهم محصورين حيث لا يمتلكون دفاعا يقوّلون على الدين

أحسنت أيتها الرائعة

تحاياي

صاحَ بها ملعونةٌ ؛ صوتُ المرأةِ عورةٌ !!!!


السلام عليكم
ومضة رائعة ,,مضحكة مبكية !
كان على هذا الأجوف أن يتعلم ويدرس ويتفكر أيضا, متى وكيف وأين يكون صوت المرأة عورة, قبل النطق بها وإلصاقها بالدين ,
لكن لا عجب,,,
فقد قالوا, واتهموا الدين بما هو أبشع ,
وهم فقط البشعون,
رائعة يا خلود ,
شكرا لك
ماسة

البعض لا يعرف من الدين الا كلمات مبتورة تخدم مصالحه الشخصية ولا يعلم أنه بعيد كل البعد عن الحق
مرور عطر يسرني دائماً
تقديري

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
أرى - وليعذرني من سبقني - أن نصّك الرائع ظُلم حين تناولته الردود - ما عدا رد الأستاذة ربيحة - على أنّه قضيّة شرعيّة
مطروحة للنقاش ، لا باعتباره نصاً أدبيّاً له أصوله وفنياته !
نصّ سرديّ رسم بلغة بليغة سهلة وجمل قصيرة رشيقة نموذجين : لمسترجل على امرأته متعالِم حين تُفحمه بحُسن عشرتها .
ولأمرأة أحبت فصبرت فاحتسبتْ !
وأنا أعرف أن صوتَ المرأة ليسَ بعورة إلاّ إذا خَضَعتْ به للغريب ، أما خضوعها بصوتها لزوجها فهو ( روعة ) وليس ( عورة ) ..
تحياتي

قال القرطبي رحمه الله : " إن صوت المرأة عورة؛ يعني إذا كان ذلك مع الخضوع ، أما صوتها العادي فليس بعورة ".

فما ظنّكِ أختي الكريمة خلود جمعة إذا أنطقها الحقّ أو الظلم؟ ويذكر بعض الرواة أن امرأة ممن وقعت في أسر الروم صاحت: " وامعتصماه " فنُقل إلى المعتصم ذلك الصوتُ، وفي يده قَدَح يريد أن يشرب ما فيه فوضعه، ونادى بالاستعداد للحرب.

بوركتِ و اليراع أختي الكريمة، تحاياي وتقديري

العيب فينا سيدي وفي استغلال الدين حين نبتر منه ما يوافق هوانا
شكري لتواجدك الراق بين نصوصي
مرور معطر
تقديري

ومضة قوية من يراع مبدعة
أحي فيك هذا الألق الأدبي، وهذه الرؤية العميقة
الناقدة بسخرية سوداء من واقع أليم.
دام بهاء حرفك .

وأشكر تواجدك بين حروفي
وأعتز برأيك القيم بنصوصي
دمت قريبة
مودتي الخالصة

تسارع حدثي لافت باتجاه قفلة صاعقة بغائية عالية ونتيجة صادقة
عندما يجدون أنفسهم محصورين حيث لا يمتلكون دفاعا يقوّلون على الدين

أحسنت أيتها الرائعة

تحاياي

ودام نبضك يبث الحياة في حروفي
شكرا شاعرتنا على المرور المعطر
دمت رائعة
تقديري وكل المودة

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
أرى - وليعذرني من سبقني - أن نصّك الرائع ظُلم حين تناولته الردود - ما عدا رد الأستاذة ربيحة - على أنّه قضيّة شرعيّة
مطروحة للنقاش ، لا باعتباره نصاً أدبيّاً له أصوله وفنياته !
نصّ سرديّ رسم بلغة بليغة سهلة وجمل قصيرة رشيقة نموذجين : لمسترجل على امرأته متعالِم حين تُفحمه بحُسن عشرتها .
ولأمرأة أحبت فصبرت فاحتسبتْ !
وأنا أعرف أن صوتَ المرأة ليسَ بعورة إلاّ إذا خَضَعتْ به للغريب ، أما خضوعها بصوتها لزوجها فهو ( روعة ) وليس ( عورة ) ..
تحياتي

كل يرى بعين تجربته وخبرته وعلمه
تصفح عميق ومرور كريم على حرفي المتواضع
كل التقدير مع جزيل الشكر

يحق لها أن تصرخ فالساكت عن الحق شيطان أخرس
ويل لمن يتشدق يالدين وهو أبعد ما يكون عنه.
ومضة ناقدة، قوية المعنى، عميقة الفكرة.
دمت بكل خير.