وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
احترت من أي زهرة أتنشق , ومن أي جام أغب , فكل ما سطرت كان عطرا منعشا .
محبتي لك ولشعرك أيها الكبير , أطال الله عمرك ووفقك لكل خير....
وقد راقني المسُ
................................
دمت و دام هذا الإبداع
بوركت ايها النابض بالخير والجمال
نص حملنا معه الى تلك الطاهرة التي
تعاني رجسهم
نسأل الله سبحانه ان يفتح الطريق السوي
لزيارتها والمكوث كيفما يشاء الله وييسرها
لمن احبها وارادها
شكرا لك
بـلـغــتُ مــــن الـعـمْــرِ الـصـلــيِّ رمـــــادَه=ويومـي جُـذىً تخبـو فيُوقـدُنـي الأمــسُ
وجُــــلُّ أمــانــيّ الــتــي شِــبـــتُ خـلـفَـهــا=خـضـيـبُ يـــدٍ تـحـنـو لحِـنّـائـهـا الــــرأسُ
أهـــيـــمُ بــأحــضــانِ الــنــســاءِ مــجــدِّفًــا=وليلـى هـي المرفـا وفـي صدرِهـا أرســو
لَــئــنْ مُــوّهـــتْ لـيــلــى بـــــزيٍّ وصـبــغــةٍ=هداني الهوى قُدْمًا وما خانني الحدْسُ
ألـيــلايَ امـســى حـبُّـنـا مـحــضَ تـهـمـةٍ=ورغــمَ قُـضـاةِ الأرضِ لــم يَنفِـهـا قـيـسُ
وصوتُـكِ إذْ ينـداحُ فـي عُجـمـةِ الـدجـى=أُسـامــرُه وحـــدي وكـــلُّ الـــورى خُـــرسُ
لـعـيـنـيــكِ تــنــشــقُّ الــســمــاءُ كـــــــوردةٍ=وتـنــتــثـ رُ الأفـــــــلاكُ والأرضُ تــنــبـــسُّ
يا لطييييييييييييييييييييييف
اكتفيت باقتباس هذه الأبيات بعد أن خبطتً بكفي الأيمن على قبة رأسي حتى وجدتني
غير قادر على احتمال هذه الصواعق الشعرية.
سأقرأ { ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا } و أعود بحول الله
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
عدت للاستزادة و استمتاعاً بجمال القصيدة أكثر
معتذراً عن إضافة الألف المقصورة سهواً عند اقتباسي للآية : { ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا }
و متسائلاً عن سبب وجود الياء هنا في قولك :
دعـيـنـي أُصـلّــي فـــوق صـــدرِكِ ركـعــةًفـثـمــةَ كــــم يـحـلــو لـمـعـتـكِـفِ حــبـــسُ
دمت سيدي نهراً من الشعر و بحراً من علومه
صلواتي