طاغية...
خرجوا إلى الشوارع فرحين بنهاية الطاغية...منهم من رقص ، و منهم من أفرغ بندقيته في الهواء ، و منهم من...، و في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
طاغية...
خرجوا إلى الشوارع فرحين بنهاية الطاغية...منهم من رقص ، و منهم من أفرغ بندقيته في الهواء ، و منهم من...، و في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
"لا تعطني سمكة، ولكن علمني كيف أصطاد"..
الحالمون باستيراد الديموقراطية كما يستوردون الجبن واهمون.. لأن المجتمع غير الديموقراطي لن ينجب ديموقراطيين، والديكتاتورية ليست ديكتاتورية الحاكم فقط، بل هي ديكتاتورية الأب والمدير و رجل الدين و ... إلخ، .. ومادام الحال كذلك فسيكون دائما هناك حالم بأن يصبح طاغية..
فكرة جيدة، مبلورة بشكل مُعبر وجميل.
أحييك.
هو المكان الملائم لكلّ الطّغاة... المكان الذي يخطّطون فيه تنتهي فيه حياتهم!في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
نحتاج إلى أماكن نظيفة وعلما وأخلاقا وشرفاء؛ لتدار أمور الحياة والنّاس
شكرا لك أخ الحسين
تقديري وتحيّتي
لأن كل الأجواء ومجاري المدينة لم تطهر بعد من نتن الطغاه فلربما أصابت المحتفلين بنتانة هذا الحلم
أبدعت أديبنا المكرم
احتراماتي
الطغاة لا ينتهون
والاحلام لاتنتهي
اشكرك من القلب على السرد الدقيق حتى الامتاع
محبتي الصادقة
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
المسألة إذن ليست في التخلص من الطاغية الظاهر بقدر ما هي التخلص من الطغيان التي يستبطن دواخلنا
وأرى الطغيان ثنائي الاتجاه ، فهو لا يتحقق إلا بعقد بين الطاغية والمتقبل لطغيانه .
العلة قد تكون في الجهاز المناعي ، والحل ربما بالتلقيح ضد فيروس الطغيان ، والتدريب على الحرية لثبيت ركائزها .
أخي المسعودي ، شكرا لهذه القصة التي فتحت بابا على مساحة كبيرة تستحق النظر .. والتغيير .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ولنفترض أن أمنيتهم تحققت، أفليس للشعب حق الخروج الى المجاري مرة أخرى؟ هههههه قصة ذات بعد ورسالة عميقين، تستحق عليها 5 نجوم