منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ما أعجبني هذه المزاوجة في التضمين التاريخي والاسقاط والتكنولوجيا.
نص مميز الراقي هشام.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
فرق كبير بين زمن القادة والجنود وزمن السادة والعبيد ، وهؤلاء تسلطوا على ولاية الأمر سطوا وقسرا وسيدوا أنفسهم بما يجدون من مهللين وانتهازيين وحمقى ومتطفلين فليس ثمة صلاح وليس ثمة معتصم.
هي ومضة رائعة ومن أجمل ما قرأت لك حقيقة على الأقل من الناحية الأدبية ، ورصدت بها خوار الهمة وموت المروءة وعقم رحم النخوة.
تقديري
شرف كبير لنا هذا الحضور المميز الراقى لسعادة الاديب والمفكر العملاق الدكتور سمير العمرى ، وشهادة نفخر ونعتز بها ، والحمد لله أن راق لك هذا النص من الناحية الفنية التى نحاول تدريجياً تطويرها لدينا .
بارك الله فيك وتقبل الله منا ومنكم وأمدكم بمدد من عنده لخدمة الفكر والابداع الراقى .
تحياتى وخالص دعواتى .
أستاذى الأديب البارع حسام القاضى .. أتفق معك تماماً فى قراءتك المهمة للنص ، وأضيف بسؤال : لماذا لا يصرخ النساء مستغيثات اليوم كما صرخة تلك المرأة فى زمن المعتصم ؟
لأن المرأة فى زمن المعتصم أن المعتصم قادر على نجدتها وان لديه المقدرة والامكانيات والقوة والنفوذ ما يؤهله لتحريك جيوشه ورد اللطمة والثأر ، وسكوت وصمت نسائنا والمستضعفين فى كل مكان فى العالم اليوم سيدى لا لأنهم عاجزون عن الصراخ أو أن الأمور على ما يرام ولا توجد مظالم ومجازر وانتهاك حرمات ، انما لنهم ولأنهن يعلمون جيداً أن الحكام - حكام العرب والمسلمين - عاجزين عن النجدة وغير قادرين على حماية أنفسهم فضلاً عن نجدة واغاثة امرأة مسلمة فى ليبيا أو بورما أو افريقيا الوسطى .
تلك المرأة فى النص سألت عن المعتصم لنها تشوقت لزمان القوة والمنعة والسؤدد والسيطرة والتمكين والقيادة والنفوذ ، وحلمت بالمعتصم فى زمن خيالات المآتة الحنجوريين الأقزام بائعى الشعارات والكلام . صرخات النساء سيدى ليس لها دواء ولا حل ولا استجابة فى زمن الضياع والتيه العربى ، فمن يستصرخن ولمن يوجهن النداء ؟
بالطبع ليست على جدول أعمالهم المزدحم بفروض الطاعة والولاء للغرب والشرق ليمكنوا لأنفسهم من السلطة ، فهل يفكر احدهم من تحريك جندى فى مواجهة ولى نعمته ، بل لو استطاع لقدم له نساءنا وحريمنا وجميع ثرواتنا ليبقى فى مأمن من غضب أسياده عليه .
شكراً جزيلاً سيدى الكريم لحضورك الذى شرفنا وأسعدنا ، وشهادتك نفخر ونعتز بها .
حتى لو كانت على جدول أعمالهم فلن تحظى في أفضل الأحوال عن جملة شجب أو استنكار أما الكاميرات.
ومضة ذكية ولاذعة.
المعتصم والرجال الذين يسمعون صرخات النساء كانت تربيهم حرائر المسلمين المنشغلات بصناعة الرجال، فهل ينتظر من رجال تربيهم السيلانيات والفلبينيات والأندونيسيات من أتباع جميع الديانات والأمهات مشغولات بكل شئ عدا ترتبيتهم أن يشبهوهم!
هذا ظلم كبير
قصتك محزنة
أحييك