دفوف مُعَلّقه...
.................
الحوار كانَ ساذَجاً
غيرَ انهُ برعَمَ في سحيقِ عالمي زهرَةً مُرتَبِكه؟!
كيف؟
لعينيكِ ان تُشعلا حرائقي
وانا الصحراء!!!
ما ابصرتُ فوق جسدي ما يُطعِمُ لهيبْ
فاسكُني...
وتريّثي...
فما انا الاّكِ،اهرُب
وما انتِ
سوى: اُغنيه
والعازفين...
خدعونا
سقطنا من عُليّةِ الذاكرة
نتأملُ مسرحاً فارغاً
وفزاعات القَشْ
العازفين...
ماتوا يا عزيزتي؟!!!
...........