عجبي ممّن تمنّى رغيف الخبز، ولما أغناه الله اشترى خمرا
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عجبي ممّن تمنّى رغيف الخبز، ولما أغناه الله اشترى خمرا
عجبي من رئيس ينسى وعوده حين يجلس على كرسي عرشه، محوّلا يده الملوّحة بالأمان والاطمئنان إلى يد التّهديد والخذلان، ويصبغ ورود السّلام البيضاء التي نثرها في دروب الأنام بدم من يعترض مطالبا بحقوقه كإنسان!
وآخر يعتلي منصّة الوعيد بعد أن وقف متسوّلا صكوك التّأييد، وواعدا بحياة عمادها التّطوير والمساواة والسّعي الدّؤوب لإبقاء راية الأمان والشّموخ مرفرفة عاليا في سماء الكون.. وعند أوّل اعتراض على ما يقوم به، بعد أن رزحت الأجساد طويلا تحت نير حكمه، يقيم الدّنيا ولا يقعدها إلّا بصبّ رصاص غضبه على رؤوس المعترضين؛ ليبقى السّيّد الهصور والرّئيس الجسور!
الحياة مليئة بالمتناقضات التي تدعو للتعجب
وهنا تتجلى الحكمة في أثواب ألقة أتقنت نسجها أديبتنا الرائعة
متابعة لدررك الثمينة
تقديري الكبير
عجبي ممن يشتري الحصان ولا يستطيع امتطاءه
عجبي ممن ينادون بحقوق الحيوان وينتهكون حقوق الإنسان
غائصة ماهرة
هنا الهبوط نحو قاع الأدب صعود
لأنها يأتي بِحُر اللؤلؤ من الأعماق ليرصع به جيد الكلام
بوركت وبورك وعيك الراقي وتجاربك الموثوقة
أحببت المكوث هنا
وراقني رصدك الماهر لجانب مهم من جوانب الحياة
أنت الجمال صنوان
دمت بخير وعفو وعافية ونعمة وستر
شكرا على المرور الزّاخر بالأفكار الدّاعية للمناقشة أخي الأستاذ مصطفى
والله كلّ العجب ممّا نرى ونسمع من أمور لم نتوقّعها؛ كوننا مأمورين باتّباع الخلق القويم، ولكن للأسف حادت الأمّة عن الصّراط المستقيم، ولهثت وراء من يضيّعونها، ويلقون بها في صحارى التّيه!
بورك الحضور الكريم
تقديري وتحيّتي