حصــانة ..
حمل كل ما لديه من رغبات واتجه إلى بيتها
وهو يمني النفس بليلة وسهرة ..
عند بابها وقبل أن يقرع الجرس بحث عن والده
فلم يجده معه ..
بصق على نفسه التي رافقته
وقفل راجعا يبحث عن تلك التي تركته يذهب
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حصــانة ..
حمل كل ما لديه من رغبات واتجه إلى بيتها
وهو يمني النفس بليلة وسهرة ..
عند بابها وقبل أن يقرع الجرس بحث عن والده
فلم يجده معه ..
بصق على نفسه التي رافقته
وقفل راجعا يبحث عن تلك التي تركته يذهب
هل يكمن السّبب في تقصيرها أم في نفسه الأمّارة بالسّوء؟
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ ...
ولكن هناك قلوب حية حيية كما هنا جعلته يبصق على نفسه وما يعود عن ما ساقته إليه قدماه
معبرة بما تحمل شاعرنا الفاضل
دمت بألق
تقديري الكبير
" إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائفٌ من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون"
كانت وصايا والده ترافقه وحين تذكرها على شفا الغواية أفاق !
وتراه شرع يبحث عن مصدر الغواية فلم يجده فقد ولى بخيبة أمله.
ومضة ناطقة وذات اسقاطات..
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
على باب الخطيئة دق ناقوس الضمير
هناك من يصابون في الصمم وهناك من لا يدق ناقوسهم ابداً
ومضة عميقة
دمت رائعا
مودتي وتقديري
ومضة راصدة هادفة جاءت بأسلوب أدبي راق وطرح عميق للمعاني.
لا فض فوك!
تقديري
تلك التي تركته يذهب
هل هي ذاته وضميره ؟
فكيف الهوان إذن؟
/
نص موجع.. وغامض.
الإنسان : موقف