الأستاذ ة الأديبة آمال
تحية مباركة
لقد وصلت نصوصي الى ماهي عليه بفضل توجيهاتكم
وخاصة قلمك الذى مانفك افتقده فى غيابه مكانه يبيّن
شكرا لك ثم شكرا بحجم الأرض
محبتي
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأستاذ ة الأديبة آمال
تحية مباركة
لقد وصلت نصوصي الى ماهي عليه بفضل توجيهاتكم
وخاصة قلمك الذى مانفك افتقده فى غيابه مكانه يبيّن
شكرا لك ثم شكرا بحجم الأرض
محبتي
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
تترصد القطط السمان بكل جميل لتبتلعه
قصة حزينة ومؤثرة
شكرا لك أخي
بوركت
الأديبة نداء
تحية طيبة
حكم القوى على الضعيف الا تري معي
حياتنا نحن البشر أصبحت أفتراس؟
وقطط سمان تختبئ تنتظر الهجوم
شكرا لمرورك الكريم
ذلك هو قانون الحياة فإن لم يأكل القط مات هو أيضا ، وناموس الحياة وقانون الغاب عادل وضروري ، ولكن لا ينطبق على حياة البشر إلا في جوانب محددة.
قصة رقيقة حالمة ومعنى رمزي مهم.
تقديري
الأديب د. سمير
شكرا على مرورك من هنا ..سعدت بتعليقك
ألا ترى معي إن حياة البشر أصبحت رخيصة كل من حمل سلاح يصوبه لصدر الآخر .وهو أخية فىا لعروبة والاسلام
كيف أصبح العالم مخيفا. عندما تذبح مجموعات من الوريد الى الوريد. إنه افتراس الانسان لأخية الأنسان
شريعة الغاب
دام قلمك ودمت بألف خير
طربت بالحمامة وفرحت بها فماذا قدمت لها؟
لا شئ .. لهذا كان من العدالة ان تعيش حزن توسد القطة ريشها
القصة جميلة
لك شكري
الأديب وليد
تحية عطرة
شكرا لك على مرورك البهي..
سعدت بتعليقك..حول النص
سلم قلمك وجمال النص من ذائقتك
دمت بخير
أن يفترس القط الحمامة فهذا قانون الحياة رغم إيلامه
لكن أن يفترس الأخ أخاه في حروب أهلية طاحنة في السودان
حرب من أكثر الحروب وحشية تأكل الأخضر واليابس فهذا هو الألم الحقيقي.
هدى الله أبنائنا في السودان ليوقفوا هذه النار المستعرة
وصدق من قال: إن إسرائيل لن تستطيع ان تفعل بنا ما نفعله نحن بأنفسنا.
دمت بخير أينما كنت.. ولك تحياتي وللسودان دعواتي.