مصطفى الصالح- موزون

جميل جدا



الأبلغ أنها ظمأى أو عطشى , كون ترابها معد لامتصاص الماء , و إذا أردنا أن نضع جوعى فعلينا استخدام التعبير المناسب , كأن نشير أنها تنتظر أمواتا ..

لماذا باب وليس بابا مع انها لا النافية للجنس تنصب ما بعدها؟ حيث قلت انا في موضع آخر ولا ردَّ بالفتح ووجدتها حضرتك صائبة!

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

أعطر التحايا وجميل التقدير

..

لا تلوموني إذا ما درْتُ في الأرجاءِ أبغي رشْفَةً من عِطرِها
نامت الأزهارُ في كفِّي وعيْني لا تَرى إنْساً وخِلَّاً غيْرَها

لماذا باب وليس بابا مع انها لا النافية للجنس تنصب ما بعدها؟ حيث قلت انا في موضع آخر ولا ردَّ بالفتح ووجدتها حضرتك صائبة!

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

أعطر التحايا وجميل التقدير

لو أنك راجعت لا النافية للجنس لعلمت أن اسمها لا يأتي منونا , يعني نقول : لا ردَّ عنده , لا بابَ لهذا المكان , لا رجل في البيت ....... و لا نقول لا رجلا في البيت .ولى نافية و الثانية نافية للجنس , أو تكون الاثنتان نافيتان للجنس ......... و يخضع التكرار لبعض شروط ... أرجو أني شفيت غليلك .

لو أنك راجعت لا النافية للجنس لعلمت أن اسمها لا يأتي منونا , يعني نقول : لا ردَّ عنده , لا بابَ لهذا المكان , لا رجل في البيت ....... و لا نقول لا رجلا في البيت .ولى نافية و الثانية نافية للجنس , أو تكون الاثنتان نافيتان للجنس ......... و يخضع التكرار لبعض شروط ... أرجو أني شفيت غليلك .

جزاك الله خيرا وبارك فيكم

شكرا جزيلا لا تفيكم حقكم

تقديري

هل أنت على اطلاع بالتشطير و التخميس أخي مصطفى ؟

هل أنت على اطلاع بالتشطير و التخميس أخي مصطفى ؟

لا اطلاع عندي
لكن سمعت بهما

تحياتي

هل أنت على اطلاع بالتشطير و التخميس أخي مصطفى ؟

الحقيقة أني رأيته في المنتديات عدة مرات دون أن أفهم
ثم قبل شهر أو شهرين رأيته هنا في امتحان الشعراء
لكن كانت المعضلة عندي استخراج بحر البيت المختلط
فأنا لم أكتب حتى الآن على المختلط لهدمإلمامي بقواعده
وقد قرأت في الفترة الأخيرة عن الموضوع
وأعجبني التعريف التالي
(التشطير) أن يعمد الشاعر إلى أبيات مشهورة لغيره , فيقسم أبياتها إلى شطرين يضيف إلى كل منهما شطرا من عنده , مراعيا تناسب اللفظ والمعنى بين الأصل والفرع ..

ويشترط في التشطير ألا يكون في تركيبه كلفة ولا حشو , بل أن يزيد الأصل جلاء ومعنى لطيفا .

أما (التخميس) فهو أن يأخذ االشاعر بيتا لسواه , فيجعل صدره بعد ثلاثة أشطر ملائمة له في الوزن والقافية ( أي يجعله عجُز بيت ثانٍ) , ثم يأتي بعجز ذلك البيت بعد البيتين فيحصل على خمسة أشطر

و من هنا جاءت التسمية بـ (التخميس) .. وربما نظموا قبل البيت الأصلي أربعة أشطر أو خمسة أو ستة، ويسمى عملهم هذا تسديسا , أو تسبيعا أو مافوق ذلك ..

لم أستوعب فكرة التخميس بعد

تحياتي

قال الشاعر :

إن العيون التي في طرفها حور ... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا

كيف يكون التشطير ؟

إن العيون التي في طرفها حور ... و عربدت في سواد الكحل أحيانا
لما رمت بســهام اللحظ غفلـتنا ... قتلـننـا ثـم لم يحــييـن قتـــــلانا

الإضافة كانت باللون الأحمر , و بهذا نكون قد صنعنا من بيت واحد بيتين , مع محافظتنا على نفس الوزن و نفس الروي و القافية .

قال الشاعر :

إن العيون التي في طرفها حور ... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا

كيف يكون التشطير ؟

إن العيون التي في طرفها حور ... و عربدت في سواد الكحل أحيانا
لما رمت بســهام اللحظ غفلـتنا ... قتلـننـا ثـم لم يحــييـن قتـــــلانا

الإضافة كانت باللون الأحمر , و بهذا نكون قد صنعنا من بيت واحد بيتين , مع محافظتنا على نفس الوزن و نفس الروي و القافية .

نعم فهمت هذا
بارك الله فيكم
وجزاكم خيرا

و في التخميس قامت كوكبة من شعراء الواحة الأفذاذ بتخميس قصائد لشعراء من الواحة , و كان لي الشرف أن قاموا بتخميس قصيدتي
" فرض محبته "

و هاك نموذج من هذا التخميس :

خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ = فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
حتى القلـوبُ , وكل قلبٍ مسـكنٌ = لهـواك , يحدوهـا إليــك دوافعُ

التخميس باللون البرتقالي , و جاء على نفس الوزن و على روي الشطر الأول من كل بيت :

طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ = والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ = خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ

تحلو إذا صلت عليك الألسن = ونفوسنا تهفو إليك وتركن
ترجو الإله شفاعة وتؤمّن = حتى القلوب وكل قلب مسكن
لهواك يحدوها إليك دوافع


إذا ما زال لديك استفسار فسأحله لك , و سأعطيك رابط الموضوع الذي تم في تخميس أكثر من قصيدة .
الرابط :

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=63496