في غزّة الحمراء .. جرح نازفٌ
تبكي له العجـماء .. والغبراء
ودمشقُ تأكل أهلها .. وبليبيا
سجنٌ .. يشيّد ركنَه السجناءُ
وبدجلة الخلفاءِ .. ينبحُ خادمٌ
للغدرِ .. مذ نامتْ بها الشرفاءُ
لله هذا الحرف الذي يبسط أجنحته محلقًا على جراح الوطن الكبير!
ما أروعك أبا خالد وهذا الشعور النبيل والشعر الجزيل.!
كل عام وأنت بخير أخي.
دمت متألقا وبارك الله بك .
محبتي وتقديري.