أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
رباعية رقيقة كرقة أوراق الورد ..
دام الألق شاعرنا الكريم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هل تصدق .. لم أنتبه إلى رباعيتها !
يجنح المرء أحايين كثيرة لبرد ظل يستأنس به من هجير مما حوله ..
هل تصدّق أنني لم أحس بعذوبتها إلا من خلال ردّك .. !
وهل تصدّق كم أحس بأنانيتي لعدم مشاركة الأساتذة مشاعرهم وما يكتبون .. لكنني في ذاتي لست أنانيًّا
أحس بقيود تكبّلني وتغلبني ..
فهل أحسستَ بقيمة ردّك تعقيبك ها هنا أستاذي وشاعري !؟
كم كان رقيقا وما زلت أشعر بقيمة رقّة نسيمك ما جعلني أحرّك لوحة المفاتيح لأكتب لك الشكر .. عرفانا
ربما السّحر في لغة الورد .. أو في بيانك الطاغي ..
شكرا لك لا تنتهي
جميل أيها العاصمي ، فالقصائد ليس بكثرة عدد أبياتها
خفيفة الكلمات غزيرة المعاني
دمت مبدعا
جميلة رقيقة
أستاذي صهيب
بورك النبض
تقديري
ومضةٌ رقراقة
بها من الرقة والجمال ما يكفي
بوركتَ أستاذي صهيب
خالص تحيتي وتقديري
طاب لي المقيل هنا
محبتي الوارفة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب