أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
رباعية رقيقة كرقة أوراق الورد ..
دام الألق شاعرنا الكريم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هل تصدق .. لم أنتبه إلى رباعيتها !
يجنح المرء أحايين كثيرة لبرد ظل يستأنس به من هجير مما حوله ..
هل تصدّق أنني لم أحس بعذوبتها إلا من خلال ردّك .. !
وهل تصدّق كم أحس بأنانيتي لعدم مشاركة الأساتذة مشاعرهم وما يكتبون .. لكنني في ذاتي لست أنانيًّا
أحس بقيود تكبّلني وتغلبني ..
فهل أحسستَ بقيمة ردّك تعقيبك ها هنا أستاذي وشاعري !؟
كم كان رقيقا وما زلت أشعر بقيمة رقّة نسيمك ما جعلني أحرّك لوحة المفاتيح لأكتب لك الشكر .. عرفانا
ربما السّحر في لغة الورد .. أو في بيانك الطاغي ..
شكرا لك لا تنتهي
جميل أيها العاصمي ، فالقصائد ليس بكثرة عدد أبياتها
خفيفة الكلمات غزيرة المعاني
دمت مبدعا
جميلة رقيقة
أستاذي صهيب
بورك النبض
تقديري
ومضةٌ رقراقة
بها من الرقة والجمال ما يكفي
بوركتَ أستاذي صهيب
خالص تحيتي وتقديري
طاب لي المقيل هنا
محبتي الوارفة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب