الشارع يتثاءب من شدة النعاس..يتعثر في نعليه كظل سلحفاة..سياط الظهيرة تهوي على قفاه فينزف سرابا..مائة جلدة فأين المفر..؟
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشارع يتثاءب من شدة النعاس..يتعثر في نعليه كظل سلحفاة..سياط الظهيرة تهوي على قفاه فينزف سرابا..مائة جلدة فأين المفر..؟
المفرّ في أن يقاوم حتّى يحقّق ما يريد !
بوركت
تقديري وتحيّتي
الفرار لن يوقف النزف
ومضة عميقة
دمت بخير
تقديري
هذه صورة أدبية فيها رائحة حداثية وتمنيت أن تكون مرتبطة بمعنى ما
تقديري
بالجد والتعب والإصرار ، وبتجديد الأهداف والسعي إليها
وبالتطلع بعين الأمل والتفاؤل بغد أفضل .
تحياتي وتقديري.