قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أهلا اخي هشام
اعتدنا أن نقلل من قدرات الأطفال ،و قدرتهم على التعاطي مع القضايا العاطفية و الاجتماعية و الإنسانية. بدعوى قصور عقولهم على فهم هذه القضايا و التفاعل معها. لكن التجربة في كثير من المواقف أثبتت العكس و اكدت ان الصغار يمتلكون القدرة على فهم ما نعتقده من اختصاص الكبار.
نص جميل و مائز في فكرته و لغته و سرده للأحداث.
تحياتي
أشكرك جداً هنا أستاذتنا القديرة ربيحة الرفاعى ، فقد وضعت يدك على الخيط الأساسى فى القصة والسبب الحقيقى والدافع وراء أحداثها وتصوراتها الواقعية والمستقبلية .
انه العنف الاجتماعى والشرور الصادمة فى المجتمع التى حطمت قلب وجسد هذا الشاب الذى لا يزال فى مقتبل العمر ، والذى لم يمتلك المقدرة على الاستمرار فيه بكل شروره وغواياته وقلوبه القاسية الصلدة التى لا ترحم .. ثم القصة حكيت وشاهد قسماً من أحداثها ذلك الطفل واستوعبها تماماً ولخصها فى جملة واحدة بل ونزل بنفسه ليضع فى جيبه أهم شئ من أحداثها المتبقية على الأرض وهو حطام النظارة ، ليظل مستعداً وجاهزاً بهذه الحصيلة الحكائية والمشاهدة وكذلك بما احتفظ به من دليل مادى سيبقى معه طويلاً لما ينتظره فى هذه الحياة من عنف وشرور .
على غير ما كان يتصور ويتوقع والده ؛ فالطفل يتجهز ليكون أقوى وأشرس وأعنف لمواجهة ما ينتظره من أحداث وشخصيات ، فالدنيا لا ترحم أصحاب القلوب الضعيفة والاجساد الضئيلة .. انها تتحطم تحت عجلات الواقع المر القاسى ، وهو ليس فى حاجة لنصائئح والده وتدريباته ، فالواقع بأحداثه يعلمه الكثير .
شكراً لهذا العمق وتلك الرؤية الثاقبة التى حددت المراد بدقة .
بارك الله فيك
قصة استقت أحداثها من أرض الواقع للأسف
سرد يجذب القارئ الى آخر نقطة وتصوير لدقائق الأمور بحرفية
مع أني أرى أن هناك نقاط غير منطقية بالقصة ولا أستغرب فواقعنا لا يخضع للمنطيقة بالكثير من أموره
دمت متجددا في الألق
تقديري
جاء القطار هنا ربما ليشير إلى القطار فعلا
او إلى رحلة الحياة التي هو حريص فيها
عل اكساب ابنته خبرات مختلفة حتى تستطيع ان تتعايش مع
الواقع ثم مع المستقبل ..كان الإبن الصغير الذي لايدرك بعد ( من وجهة نظره)
هو المفاجأة فقد التقط ماجرى واختزله في روايته لأخته بشكل رائع
وراح يحكى لأخته بالتفصيل عن مأساة شاب ضعيف البنية والقلب مات بعد أن صدمته أنثى متينة البنيان فتحطمت نظارته ،
هنا قصة مكتملة ومنفصلة عن هذا الشاب الذي افترت عليه تلك الأنثى فحطمت نظارته .. رؤيته .. مستقبله بعد ان حطمت قلبه الضعيف !
ذكرني حرص الولد الصغير على نيل النظارة المحطمة بمشهد النهاية في فيلم " عمر المحتار" حيث جرى أحد الصبية واخذ نظارة عمر المختار بعد شنقه
وهذا ليدلل على الاستمرارية .. استمرارية الرسالة .. استمرارية الرؤية .. تتابع الأجيال..
كانت لقطتك هذه بالغة الروعة أخي الكريم ، والعمل بأكمله اكثر من رائع ويترك أثرا عميقا في نفس القارئ
أدينا الكبير وناقدنا المبدع / هشام النجار
شكرا لما امتعتنا به هنا
مع تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أديبنا الكبير المخضرم المتألق دائماً حسام القاضى
شكراً جزيلاً على هذه الرؤية المعمقة للنص التى اسعدتنى وأمتعتنى
سعادتكم أفصحتم بدقة عن خطة الكاتب منذ البداية وكأنك كنت معه حين وضعها
شكراً ألف شكر وترتيل محبة وود على هذا الاهتمام الراقى من مبدع كبير بحجمكم
تحياتى وأصدق أمنياتى
قصة اجتماعية أخلاقية راصدة وناقدة وظفت بنجاح الحكائية المشوقة أسلوبا لها واعتمدت بهذا سرد التفاصيل ورسم ملامح الصورة بكل دقائقها باعتبار أن هذا يخدم فكرة النص في قدرة الصغير على قراءة المشهد كله بل وفهم أبعاده حين يدرك أن من قتل الشاب الضعيف هو افتراء تلك المرأة الظالم له وفي هذا رصد لمعضلتين يعاني منهما المجتمع؛ أما الأولى فهي معضلة الافتراء واستخدام المرأة في ابتزاز الرجل أو الإساءة إليه وسرعة تصديق المجتمع لمثل هذا دون أدنى تفكير أو تردد ، وأما الثانية وهي أساس النص والتي تتلخص في تجاهل المجتمع للطفل والتقليل من قدرته على الوعي وعلى التأثر والتأثير ومخاطبته بسذاجة كبيرة.
النص كان مميزا عموما ولكن كان هناك بعض أخطاء لغوية من شاكلة ذات العشر سنوات والصواب هو ذات السنوات العشر ، وكذا وجود بعض جمل اعتراضية توهن النص لأنها تفهم من السياق من شاكلة "كما تصور هو".
تقديري
الأطفال أذكى وأكثر فهما لما يدور حولهم مما يتخيل الكبار
قصة تفاصيلها مشوقة وأسلوبها جميل
أشكرك
-