صفحة غسان عبد الفتاح- شعر فصيح

أنتظرك ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أستاذنا الفاضل أحمد رامي

أرجو من الله أن تكون في صحة وعافية ، وأحسن حال .

نعم هو الإيطاء ياسيدي ، ولكنني ظننت أنه بعد مرور سبعة أبيات أو أكثر لاحرج من تكرار المفردة في العجز ( وإن كنتُ حقاً لاأستسيغ ذلك ، ولكن المعنى ساقني إليه مرة ثانية مرغماً ! وربما هو شيء من التكاسل ألا أبحث عن مفردة تغني )

حسنا سيدي ، وضعت شطرين بديلين .. ربما الشطر الذي سيرد أولا هو الأنسب ، والثاني أظن فيه خطأ كونه الفعل في القافية بصيغة الماضي ! ( وربما كلاهما لن يرضيا ذائقتك ) ولاأخفيك أنني بذلت جهدا لأستخرج الشطر الذي ظننته مناسبا .

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمأقُ في صمتٍ يَسُحُّ الأدمعا

أنت هنا لم تغير لفظة الأدمعا فقد استعملتها من قبل , و هذا يسمى بالإيطاء , و هو تكرار اللفظ بنفس المعنى , لكن إذا كررت اللفظ لكن بمعنى آخر فلا بأس , فمثلا لو استخدمت لفظة عين مرة بمعنى النبع و مرة بمعنى الجاسوس فهذا مستحب و لا عيب فيه .


البدائل :

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمَأْقُ يَخْمُرُ دمعَه المُتَهمِّعا

................................... = والدمع في صمتٍ أَليمٍ أَهْمَعا

ورد في لسان العرب :وخَمَرَ الشيءَ يَخْمُرُه خَمْراً وأَخْمَرَهُ: سَتَرَهُ.( وخَمَرَ فلانٌ شهادته وأَخْمَرَها: كتمها.)

ورد في لسان العرب : ... كذلك الطَّلُّ إذا سَقَطَ على الشجر ثم تَهَمَّعَ أَي سالَ

تهمَّعَ يتهمَّع، تهمُّعًا، فهو مُتهمِّع ( معجم اللغة العربية المعاصرة)

... كما قالوا أَليم ووَجيع بمعنى مُؤْلِم ومُوجِع. لسان العرب

لك دائما كل الخير إن شاء الله ، وأعانك ربنا وقوّاك .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أستاذنا الفاضل أحمد رامي

أرجو من الله أن تكون في صحة وعافية ، وأحسن حال .

نعم هو الإيطاء ياسيدي ، ولكنني ظننت أنه بعد مرور سبعة أبيات أو أكثر لاحرج من تكرار المفردة في العجز ( وإن كنتُ حقاً لاأستسيغ ذلك ، ولكن المعنى ساقني إليه مرة ثانية مرغماً ! وربما هو شيء من التكاسل ألا أبحث عن مفردة تغني )

حسنا سيدي ، وضعت شطرين بديلين .. ربما الشطر الذي سيرد أولا هو الأنسب ، والثاني أظن فيه خطأ كونه الفعل في القافية بصيغة الماضي ! ( وربما كلاهما لن يرضيا ذائقتك ) ولاأخفيك أنني بذلت جهدا لأستخرج الشطر الذي ظننته مناسبا .

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمأقُ في صمتٍ يَسُحُّ الأدمعا

أنت هنا لم تغير لفظة الأدمعا فقد استعملتها من قبل , و هذا يسمى بالإيطاء , و هو تكرار اللفظ بنفس المعنى , لكن إذا كررت اللفظ لكن بمعنى آخر فلا بأس , فمثلا لو استخدمت لفظة عين مرة بمعنى النبع و مرة بمعنى الجاسوس فهذا مستحب و لا عيب فيه .


البدائل :

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمَأْقُ يَخْمُرُ دمعَه المُتَهمِّعا

................................... = والدمع في صمتٍ أَليمٍ أَهْمَعا

ورد في لسان العرب :وخَمَرَ الشيءَ يَخْمُرُه خَمْراً وأَخْمَرَهُ: سَتَرَهُ.( وخَمَرَ فلانٌ شهادته وأَخْمَرَها: كتمها.)

ورد في لسان العرب : ... كذلك الطَّلُّ إذا سَقَطَ على الشجر ثم تَهَمَّعَ أَي سالَ

تهمَّعَ يتهمَّع، تهمُّعًا، فهو مُتهمِّع ( معجم اللغة العربية المعاصرة)

... كما قالوا أَليم ووَجيع بمعنى مُؤْلِم ومُوجِع. لسان العرب

لك دائما كل الخير إن شاء الله ، وأعانك ربنا وقوّاك .

ربما لو قلت : هي تبلسم جراح الآخرين و لا تجد من يبلسم جراحها , أو : تبلسم جراح الناس وتمد يد العون لمن يحتاج , أو : تبلسم جراح الناس و تبكي رحمة عليهم , و على سبيل المثال :

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم
ففـؤادها من رحمـة قد أُترعا ...


أنتظرك ...

ربما لو قلت : هي تبلسم جراح الآخرين و لا تجد من يبلسم جراحها , أو : تبلسم جراح الناس وتمد يد العون لمن يحتاج , أو : تبلسم جراح الناس و تبكي رحمة عليهم , و غلى سبيل المثال :

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم
ففـؤادها من رحمـة قد أُترعا ...


أنتظرك ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذنا أحمد رامي

لي استفسار لو سمحت : لو توضح لي العيب في البدائل كي أكون على معرفة بالخطأ ( علما بأن المعنى الذي أردته من البيت عموما هو بإختصار : أنها تبلسم جراح الكلمى ..وتبكي بصمت لشدة تأثرها وألمها على آلام الآخرين ، وذلك لشعورها الإنساني المميز )

وإذا نال منك أحد البدائل درجة ( مقبول ) فقط ، فأرجو أن تجيزه لي ، لأني شعرت أنه يفي بالمعنى الذي أردته ( هذا إن لم يكن به خطأ جسيم يمنع ذلك )

كل الخير لقلبك .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أستاذنا الفاضل أحمد رامي

أرجو من الله أن تكون في صحة وعافية ، وأحسن حال .

نعم هو الإيطاء ياسيدي ، ولكنني ظننت أنه بعد مرور سبعة أبيات أو أكثر لاحرج من تكرار المفردة في العجز ( وإن كنتُ حقاً لاأستسيغ ذلك ، ولكن المعنى ساقني إليه مرة ثانية مرغماً ! وربما هو شيء من التكاسل ألا أبحث عن مفردة تغني )

حسنا سيدي ، وضعت شطرين بديلين .. ربما الشطر الذي سيرد أولا هو الأنسب ، والثاني أظن فيه خطأ كونه الفعل في القافية بصيغة الماضي ! ( وربما كلاهما لن يرضيا ذائقتك ) ولاأخفيك أنني بذلت جهدا لأستخرج الشطر الذي ظننته مناسبا .

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمأقُ في صمتٍ يَسُحُّ الأدمعا

أنت هنا لم تغير لفظة الأدمعا فقد استعملتها من قبل , و هذا يسمى بالإيطاء , و هو تكرار اللفظ بنفس المعنى , لكن إذا كررت اللفظ لكن بمعنى آخر فلا بأس , فمثلا لو استخدمت لفظة عين مرة بمعنى النبع و مرة بمعنى الجاسوس فهذا مستحب و لا عيب فيه .


البدائل :

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم = والمَأْقُ يَخْمُرُ دمعَه المُتَهمِّعا


أولا نقول : المُؤْق ... هذه نسيت أن أصححها لك .
ثانيا : الصدر سليم المعنى لكن العجز : و المؤق يستر دمعه المتهمّعا , أي ببساطة تبلسم جراحهم و تبكي , لكن لم تبكي لا نعرف هل حزنا عليهم أم لأمر آخر , هذا غير واضح في العجز ..
تاسعا إن كانت هناك مفردة معروفة فلم تركض باتجاه غير المعروفة , هذا بحد ذاته ينفر القارئ لأنه سيضطر حتى يفهم أن يلجأ إلى القاموس , و هذا إرهاق لا يحبذه القارئ , أما القافية فهو اضطرار لأن الشاعر لم يجد في المعروف من اللفظ طلبه و مراده .
و عموما إن إطالة الموضوع في غير حاجة , يدعو القارئ إلى الملل , فمثلا عندك كان الجزء الأول 16 بيتا لتقول أنك ذهبت لوداع ابنتك .
إن البليغ يوصل الجمال بأقل كلفة و البلاغة كما قيل في أحد تعريفاتها هي فن الاختزال .. أو الإتيان بأجمل معنى بكلمات أقل .
أرجو ألا أكون أطلت عليك أو ثبطتك . فقد كنت أنوي أن أساررك بهذا الأمر بعد انتهائك من القصيدة , و على كل الأحوال سنسير على مسيرتنا الأولى و بعد انتهائنا من تصحيح القصيدة و مناقشتها , نلجأ إلى محاولة الاختزال فنأتي بالمعنى المراد في أبيات قلائل ...


................................... = والدمع في صمتٍ أَليمٍ أَهْمَعا

و كذلك في هذا العجز نحن لا نعرف لم هي تبكي بألم و صمت .


ورد في لسان العرب :وخَمَرَ الشيءَ يَخْمُرُه خَمْراً وأَخْمَرَهُ: سَتَرَهُ.( وخَمَرَ فلانٌ شهادته وأَخْمَرَها: كتمها.)

ورد في لسان العرب : ... كذلك الطَّلُّ إذا سَقَطَ على الشجر ثم تَهَمَّعَ أَي سالَ

تهمَّعَ يتهمَّع، تهمُّعًا، فهو مُتهمِّع ( معجم اللغة العربية المعاصرة)

... كما قالوا أَليم ووَجيع بمعنى مُؤْلِم ومُوجِع. لسان العرب

لك دائما كل الخير إن شاء الله ، وأعانك ربنا وقوّاك .

أسعد الله أوقاتك أستاذنا الفاضل أحمد رامي

وجزاك الله خيرا على جهدك معنا ، بخصوص التثبيط .. لا أبدا ، لم أثبط ، ولكني استغرب أنني سألتك عن الخلل في بيت محدد فرأيت ردة فعل وكأنه ماكان علي أن أستفسر ! وأشكرك على ملاحظاتك وإن كنت لاأتفق معك على بعضها ، مثل إيراد بعض الكلمات من قاموس لغتنا العربية .. فما المانع أن نورد بعض المفردات المنسية أو غير المتداولة ؟ من ناحية ثانية تقول كتبت 16 بيتا في وداع ابنتك .... ، وماذا في ذلك ! هل يجب أن أفكر في عدد الأبيات وأنا أكتب مشاعر والد!! ، حتى لايمل القارئ ! بالتأكيد لا ، أنا عندما كتبت لم أفكّر بالقارئ ، ربما هناك بعض الإطالة ، ولكنه هو الدفق الشعوري .. عندما يبدأ فمن الصعب التفكير ف
ي حينه بالإطالة أو القصر ، ولكن ربما لاحقا ينتبه الكاتب أن هناك إطالة ..
من ناحية ثانية سيدي بخصوص ( لماذا هي تبكي في صمت .. : هي تبكي تأثرا وألما على آلام الآخرين ..- وأصعب أنواع البكاء هو البكاء بصمت ) ولم أظنه احتاج لكثير عناء حتى يُفهم المراد .
بجميع الأحوال ، إن نظرتك كقارئ وناقد ، وكأستاذ لجأنا إليه لتصويب بعض مايعتري قصائدنا من هنات أو خلل ،يختلف عن نظرتي أنا كاتب الأبيات .
كل الخير لقلبك . ولا أنسى أنك كرست جزءاً من وقتك للنظر في قصائدي .. وهو جهد لطالما دعوت الله أن يجعله في ميزان حسناتك .

تقديري دائما

هزتني ردة فعلك هذه ,
أخي الكريم , عندما تكتب ( أنت أو غيرك ) أعود و أقرأ جميع ما كُتب , و عندما قلت لك 16 بيتا من أجل وداع ابنتك , لم أكن أريد الحد من مشاعرك فلا سلطان لأحد على مشاعر أحد , ولكن قصدت أن المشاعر التي ذكرت يمكن اختزالها في أبيات أقل و خصوصا أن الأمر بدا و كأنه مقدمة لبسط أحاسيس تحتاج سردا أطول بكثير من ذكر حالة الوداع و ترجمتها , و لست ممن يثبطون بل أجهد نفسي على إعانة و تحفيز غيري , و لست أصلا أنتظر شكرا من أحد إنما أرجو وجه الله , أنت جئتني و أنت شاعر لا ينقصك إلا القليل القليل , فتوجيهك إلى أي أمر لا يحتاج كثير جهد , و لو نظرت إلى صفحات غيرك لعلمت مقدار الجهد المبذول و مع ذلك لم أثبط أحدا , بل يسألونني هل مني أمل , فأقول نعم و أمل كبير , لأني أعرف تمام المعرفة أن الهمة العالية تصنع المعجزات ..

نعود إلى بيتك الذي استغربت عدم فهمي له مع أن أقل إنسان فهما سيدركه ببساطة ..
أخي الكريم أنا و أنت نفهم أنها رقة الإحساس عند ابنتك , لا غبار على ذلك , أنت قلت : هي تبلسم جراح الناس و تبكي , نعم تبكي , لكن ليس بالضرورة أنها تبكي ألما عليهم لأنك لم تذكر ذلك , ربما تبكي على آلامها التي لا يبلسمها أحد , ربما تبكي , نحن نعرف أن من يبلسم جروح الآخرين يبتسم لهم لزرع الثقة في نفوسهم , لإشعارهم بالأمل , لتقول لهم أنها بابتسامتها أنها معهم و تعطيهم شحنة من الأمل , تصور لو أن طبيبا يعالج مريضا و يبكي عندها سيصعق المريض و يقول مرضي مستعص بل مميت .. أرأيت لم سألتك عن بكائها , لأنك لم تذكر السبب إطلاقا .. و سأنسخ لك ما قلته لك في مشاركتي .
أي ببساطة تبلسم جراحهم و تبكي , لكن لم تبكي لا نعرف هل حزنا عليهم أم لأمر آخر , هذا غير واضح في العجز

أخي الكريم لا أنكر عليك الإتيان بكلمة قديمة إحياء لها , و قد قلنا ذلك ذات مرة لكني الذي أنكره أن نركض وراءها , و يكون استخدامها ليس في مكانها التي خلقت من أجله , فمن المعروف أن اللفظة تؤدي معناها و معناها فقط , و لا تنفع مكانها لفظة أخرى .. و عندما ننتهي سنعود إلى غرائب اللفظ لنبين فيهم أمرا إن شاء الله .


اللهم ما دعا لي غسان صاحب هذا المعرف أو أي أحد غيره بدعوة خير فأثبه خيرا منها و أجزل له العطاء .. اللهم آمين آمين آمين .
و ما دعا لي أحد بغير خير فلا تجبه و اغفر له و جازه خيرا .


أنتظرك ...

الاستاذ الفاضل أحمد رامي
بداية أعتذر عن انقطاع التواصل ، وذلك بسبب أنني لم أستطع الدخول إلى حسابي رغم محاولات كثيرة وحتى أنني خاطبت الإدارة بهذا الخصوص .. ، تبين اليوم أن السبب تغييري لكلمة السر .. وخطأ مني في محاولات الدخول .. ، وقد كنت أود إرسال رابط لكم لقصيدة نشرتها في الفصيح بعنوان ( بغداد كبوك أنهكنا ) .. وللأسف لم أستطع ذلك في حينه .
المهم ياأخي : لابأس إن كان حصل لبس ما .. وأعتذر إن كنتُ أحد أسبابه !
أقول لكم : من ذا الذي لايستطيع إلا أن يدعو لكم من القلب .. وأنتم تبذلون ماتبذلون من جهد جبار .. وتقتطعون من وقتكم الثمين للوقوف إلى جانب إخوتكم ، لاتبتغون من وراء ذلك إلا مرضاة الله ، وأنا فعلا كنت أدخل لصفحات بعض الأخوة .. ( وكان يدهشني طول أناتكم وصبركم ) ومثابرتكم في الوقوف إلى جانبهم .. وهذا لعمري كان يجعلكم تكبرون أكثر في عيوني وعيون كل من يطلع على هذا الجهد . ( وأنتم لستم بحاجة لشهادتي أو شهادة أي كان .. فما فيكم يجعلكم أكبر من انتظار شهادة أو رأي ) ولانملك إلا أن نستمر بالدعاء لكم ، ولكل أحبتكم .
جعل الله كل جهدك في ميزان حسناتك ، وأدام الرب عليك الصحة والعافية ، ومزيدا من الصبر .. وقوة التحمل .
لك دائما محبتي وتقديري .

لنعتبرها استراحة , و سامحني إن ظهر لك كلامي مثبطا أو انفعاليا ,
و أظننا لِدات , أليس كذلك ؟
و لنعد إلى ما بدأناه


أنتظرك ...

لنعتبرها استراحة , و سامحني إن ظهر لك كلامي مثبطا أو انفعاليا ,
و أظننا لِدات , أليس كذلك ؟
و لنعد إلى ما بدأناه


أنتظرك ...

الأستاذ الفاضل أحمد رامي ، أسعد الله أوقاتك
نعم .. إننا لدات ، وأحبة ، ولنعد ياحبيب إلى مابدأناه
سأبدأ من البيت الذي توقفنا عنده باللون الأخضر ، وإذا ارتأيتَ تعديله .. أقترح أن ندعه لحين ننتهي من القصيدة فأعود إليه لتعديله قبل أن نعتمد القصيدة بشكلها النهائي .. فما رأيك ؟

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم ******* والجفن يَخْمرُ دمعَه المُتَهمِّعا

كُمِّلْتِ أخلاقاً وحسن فضائلٍ ******* سبحان من سوّى الكمالَ وأبدعَا

ولَكَمْ أودُّ لو الزمان يُطيعني ******* فُأهيب بالعهد الجميل ليرجعَا

وتعود تلك الأمسيات بدارنا ******* وكذلك اللمّاتُ تحضنُ" أَربَعا "

لكنها سنن الحياة وطبعها ******* فكفاك ياقلبي الرهيف توجُّعا

أشكر حلمك وسعة صدرك ، وقلبك .
تقديري ومودتي

الأستاذ الفاضل أحمد رامي ، أسعد الله أوقاتك
نعم .. إننا لدات ، وأحبة ، ولنعد ياحبيب إلى مابدأناه
سأبدأ من البيت الذي توقفنا عنده باللون الأخضر ، وإذا ارتأيتَ تعديله .. أقترح أن ندعه لحين ننتهي من القصيدة فأعود إليه لتعديله قبل أن نعتمد القصيدة بشكلها النهائي .. فما رأيك ؟

أنّى رأت كلمى تُبَلْسم جرحَهم ******* والجفن يَخْمرُ دمعَه المُتَهمِّعا

كُمِّلْتِ أخلاقاً وحسن فضائلٍ ******* سبحان من سوّى الكمالَ وأبدعَا

ولَكَمْ أودُّ لو الزمان يُطيعني ******* فُأهيب بالعهد الجميل ليرجعَا

وتعود تلك الأمسيات بدارنا ******* وكذلك اللمّاتُ تحضنُ" أَربَعا "

لكنها سنن الحياة وطبعها ******* فكفاك ياقلبي الرهيف توجُّعا

أشكر حلمك وسعة صدرك ، وقلبك .
تقديري ومودتي

جميلات متسلسسلات متماسكات سلسات , أكثر مجموعة مترابطة و قد ملئتْ مشاعرا ,
لكني وقفت أمام " أربعا " و لم أفهمها ..

بالنسبة للبيت سنفعل ما اقترحت و نؤجله ..

أنتظر الأربعة التالية ...