أين أنت يا حسن ؟؟
يبدو انك استسلمت !!
إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أين أنت يا حسن ؟؟
يبدو انك استسلمت !!
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لا يا سيدي لم أستسلم، ولكن هي الظروف منعتني من الحضور والتواجد معكم.
كثير الأعتذار لكم، ولي عودة قريبة بإذن الله .. وفقكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ونفع بعلمكم سيدي الفاضل.
أستغفر الله
تغيرت أفكار الحب العتيقة،
وأصبح الجميعُ يبحث عن الأصدقاء،
عن تلك الصداقة الغريبة التي لا تمت للحب بِصله،
صداقة من نوع آخر نلجأُ إليها عند الحاجه،
صداقة لا تشعر، لا تتألم، لا تغضب،
فقط كومة من القش ثابتة وكأنها فزاعة،
نغرسُها في قلب الأرض حتى تنزف ألماً وكمدً،
من أجل أن نكفَ بِها أذى الغير عنا،
من أجل أن نركن إليها عند حاجتنا لصد الأحزانِ عنا،
فقط لإنها خالية من الأحاسيسِ لن تشعُرّ بِفرحنا !
ما قصدته أستاذي الفاضل
بإن الحب لم يعد كما كان، تغير مع مرور الوقت حتى أصبح يخيف الكثيرين
مما جعلهم يتجهون لعقد صداقات خالية منه، فقط صداقات مؤقتة أو صداقات من أجل الحاجة ليسّ بها من الحب شيء.
وهذا ما جعلني أذكر الأصدقاء بمعنى الصداقة عامة ليست مقتصرة على جنس معين.
تغيرت أفكار الحب العتيقة،
وأصبح الجميعُ يبحث عن الأصدقاء،
عن تلك الصداقة الغريبة التي لا تمت للحب بِصله،
صداقة من نوع آخر نلجأُ إليها عند الحاجه،
صداقة لا تشعر، لا تتألم، لا تغضب،
فقط كومة من القش ثابتة وكأنها فزاعة،
نغرسُها في قلب الأرض حتى تنزف ألمًا وكمدًا،
من أجل أن نكفَ بِها الأذى الذي يُحيطُ بِنا،
من أجل أن نركن إليها عند حاجتنا لصد الأحزانِ عنا،
فقط لإنها خالية من الأحاسيسِ لن تشعُرّ بِفرحنا !
أخي الكريم
عندما نقول نبدأ بالبحث عن الأصدقاء فهذا يعني أنهم كانوا أصدقاءنا من قديم و أضعناهم فنبدأ بالبحث عنهم ,
و الـ التعريف هذه تعرف بالـ العهدية , تشير إلى أصدقاء عرفناهم و عهدناهم ..
أما عندما نقول أصدقاء بالتنكير فهذا يعني أننا نسعى لبناء صداقات جديدة .
هل وصلت الفكرة ؟
بالنسبة لتعديلك جيد ما عدا كلمة الأصدقاء بالتعريف ..
بالمناسبة نحن مطوقون بأساسيات لغتنا و لا قيمة لقصدنا إن لم نتبع قواعدها و أسسها .
أنتظر جديدك .
أشكرك جزيل الشكر أستاذي الفاضل على التوجيهات والتعليم الذي من أجله أنظممت لهذا الصرح المميز.
سيتم التعديل بإذن الله
والجديد قادم بإذن الله.
أنا لا أحزن ..
فلم أذق طعم الحزن منذُ زمنً بعيد ..
لم أعد أرى تلك الأرصفة الوحيدة ..
لم أعد أرى تلك الوجوه التعيسة ..
لم أعد أسمع تلك الموسيقى الحزينة ..
تركت الغرفة السوداء، تخليت عن الستائر الكئيبة ..
وهجرت ذلك المقعد البارد ..
وتنازلت عن مِعطفي الرمادي، للحائط البأس ..
هاجرتُ إلى الحرية ..
بعد أن كنت أعُاني من حُبكِ ..
حُبُكِ الذي كان يُحاصِرُني ..
يُبقيني عاجزًا عن الطيران ..
حُبُكِ الذي يُقيدُ قدماي ..
يمنعُها عن الحِراك ..
حُبُكِ الذي شلّ أجزائي، وعقلي، ومشاعري ..
حُبُكِ الذي كانّ سبب إعاقتي ..
حُبُكِ الذي تغلبتُ عليه ..
فصِرتُ من بعده حُراً، طليقً، أركضُ نحو الحياة !