المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نعم أستاذة ربيحة ..هو واقع أمتنا المزري وقد تكاثرت السهام من كل صوب
ونحن نفتش في عمق السراب ولا نرى سوى كنانة واحدة تبتسم في تبجح أحنى كل الهمم ..
لتتراجع كل الخطى خوفا إذا ما تكشفت لها أغوار درب كم استأمنته مستجدية بعض آمان توارى وانبرى
سعدت بفيض مرورك أيتها الكريمة
طيب الله أيامك ولك مني خالص الدعوات
النصوص عادة تفقد ألقها إذا ما فسرها صاحبها
وما ظني أن ذكاءك قد خانك إلى هذا الحد أستاذ....
فبكل بساطة أن خادمه لم يكن معه حينما انطلق في رحلته
والدليل على ذلك ( قولي أنه صوب سهمه نحو طيف تراءى له في جنح الدجى ظن أنه يعرفه )
فالطيف الذي كان يتبعه هو لخادمه لكنه استبعد الفكرة ..ورغم ذلك لم يطلق سهمه خوفا من أن يرتكب حماقة قد يندم عليها .. وليته فعل
وكما قلت آنفا أن سهمه لم يطلقه أيها الكريم وبالتالي فالذي تجهم هو وجه تلك الخارطة التي لم يعد يضمنها بسمة نجاة..
وهنا أنا اقصد تلك الرقعة التي يقف بها تائها حائرا خائفا من صمتها الغريب
أما مطيته فقد تفلتتْ منه بفعل فاعل بدليل قولي( كم حن إليها) يعني أنه كان يفتش عنها
مما جعله يدور بدائرة مغلقة جيئة وذهابا وهو يفتش عما يسد به رمقه مستأنسا بذلك الطيف الذي ظن به خيرا ..وقد اختفى من أمامه ليستقيم خلفه
وينحر راحلته ليتركه في عرض الصحراء لقمة سائغة للخوف والندم والضياع ..فالخادم هنا لن يقتله لأنه متأكد بأنه سوف يموت بغير خنجره المندس بظهره منذ أمد بعيد
بطبيعة الحال أرحب بأسئلة كل الوافدين
أشكر لك جميل ما أضفت
طيب الله أيامك ورزقك الأانس الرضا
ولك مني خالص الدعوات