العزيزة الاستاذة آمال
صباحك خير
أرفدت النص بأنيق حرفك..وسبرت غوره
أسعدني تحليلك صادف فكرتي التى دفعتني للكتابة
هناك معاناة كثيرة تخوضها النساء
ألف شكر لك
قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيزة الاستاذة آمال
صباحك خير
أرفدت النص بأنيق حرفك..وسبرت غوره
أسعدني تحليلك صادف فكرتي التى دفعتني للكتابة
هناك معاناة كثيرة تخوضها النساء
ألف شكر لك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
ترنح ثم ترنح، حتى سقط عند قدميها،سكبت عليه ماء باردا، وقفزت من فوقه، وولجت بيت النعاس .
أغلقت الباب خلفها، وخلعت رداء القوة وانخرطت فى بكاء مكتوم.
يختصر هذا المشهد الحكاية كلها، بكل ألمها وخيبتها
أحييك
الأديب د. حسين
تحية تليق بك
شكرا على مرورك الجميل وتعليقك الذى حوي
أزدان المتصفح بقلمك
أ تقديري
دائما أجد في قصصك الواقع الذي يعيشه المسحوقون
المسحوقون اجتماعيا
المسحوقون أسريا
المسحوقون سياسيا واقتصاديا وفكريا
ودائما أخرج من قصصك بقلب حزين وعين دامعة
أنت قاصة رائعة
شكرا لكأختي
بوركت
العزيزة نداء
تحية المحبة
سعدت بمرورك ونقل احساسك وسلامتك من الدمعة
هذا الذى أكتبه جله من الواقع
اسمعه أشاهده أحسه ثم يؤرقني فأكتبه للمشاركة
فتأتي الأقلام المائزة للأنارة
شكري وتقديري
حين يصبح البيت ملجأ لصاحبه دون ارتباط بمن في داخله فهو مجرّد جدران خاوية لا قيمة لها
تصوير رائع لصورة واقعيّة مريرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأستاذة كاملة
تحية المساء
سعدت بمرورك لقلمك وحشة..
شكرا على ماتفضلت به حول القص والنص
دمت ودام قلمك
هذه مأساة تعيشها هذه المرأة في ظل هذا الشبح العربيد ، وإني لأعجب من كل من يفعل مثل هذا الأذى بنفسه أكان بخمر أو بتبغ أو بمخدر.
كثيرات من يعانين من مثل هذا وكثر من لا يدركون معاني الرجولة في بناء الأسر.
تقديري
الأديب الأخ د. سمير
تحية مباركة
شكرا لابتعاثك النص..وتعليقك الثر
كثير من البيوت تعاني فى صمت ..
والهروب من المنازل .زيسهم فى تدميرها ..
لأن الخمر هى المدمر الأول لكل حياة شخص ابتلي بها
سعدت بالمرور الكريم.
بيت ضاق بفراغه حتى دب النعاس في أساساته
طرح قضية اجتماعية بمهارة وذكاء
قصة مؤلمة لحقيقتها
بوركت وكل التقدير