العزيزة الاستاذة آمال
صباحك خير
أرفدت النص بأنيق حرفك..وسبرت غوره
أسعدني تحليلك صادف فكرتي التى دفعتني للكتابة
هناك معاناة كثيرة تخوضها النساء
ألف شكر لك
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
العزيزة الاستاذة آمال
صباحك خير
أرفدت النص بأنيق حرفك..وسبرت غوره
أسعدني تحليلك صادف فكرتي التى دفعتني للكتابة
هناك معاناة كثيرة تخوضها النساء
ألف شكر لك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
ترنح ثم ترنح، حتى سقط عند قدميها،سكبت عليه ماء باردا، وقفزت من فوقه، وولجت بيت النعاس .
أغلقت الباب خلفها، وخلعت رداء القوة وانخرطت فى بكاء مكتوم.
يختصر هذا المشهد الحكاية كلها، بكل ألمها وخيبتها
أحييك
الأديب د. حسين
تحية تليق بك
شكرا على مرورك الجميل وتعليقك الذى حوي
أزدان المتصفح بقلمك
أ تقديري
دائما أجد في قصصك الواقع الذي يعيشه المسحوقون
المسحوقون اجتماعيا
المسحوقون أسريا
المسحوقون سياسيا واقتصاديا وفكريا
ودائما أخرج من قصصك بقلب حزين وعين دامعة
أنت قاصة رائعة
شكرا لكأختي
بوركت
العزيزة نداء
تحية المحبة
سعدت بمرورك ونقل احساسك وسلامتك من الدمعة
هذا الذى أكتبه جله من الواقع
اسمعه أشاهده أحسه ثم يؤرقني فأكتبه للمشاركة
فتأتي الأقلام المائزة للأنارة
شكري وتقديري
حين يصبح البيت ملجأ لصاحبه دون ارتباط بمن في داخله فهو مجرّد جدران خاوية لا قيمة لها
تصوير رائع لصورة واقعيّة مريرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأستاذة كاملة
تحية المساء
سعدت بمرورك لقلمك وحشة..
شكرا على ماتفضلت به حول القص والنص
دمت ودام قلمك
هذه مأساة تعيشها هذه المرأة في ظل هذا الشبح العربيد ، وإني لأعجب من كل من يفعل مثل هذا الأذى بنفسه أكان بخمر أو بتبغ أو بمخدر.
كثيرات من يعانين من مثل هذا وكثر من لا يدركون معاني الرجولة في بناء الأسر.
تقديري
الأديب الأخ د. سمير
تحية مباركة
شكرا لابتعاثك النص..وتعليقك الثر
كثير من البيوت تعاني فى صمت ..
والهروب من المنازل .زيسهم فى تدميرها ..
لأن الخمر هى المدمر الأول لكل حياة شخص ابتلي بها
سعدت بالمرور الكريم.
بيت ضاق بفراغه حتى دب النعاس في أساساته
طرح قضية اجتماعية بمهارة وذكاء
قصة مؤلمة لحقيقتها
بوركت وكل التقدير