لمَ كل هذه الألوان الزاهية،وهذه الأعذار الواهية؟
ولمَ كل هذه الاستعارات وهذه المحسنات؟
إن الحقيقة تكره المساحيق وتنبذ التزاويق.
فقولي الحقيقة شفافة من غير لون،ومرة من غير ميْن.
أم قدري أن أظل أعانق الأساطير لأصل إلى اللؤلؤة الزائفة.
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لمَ كل هذه الألوان الزاهية،وهذه الأعذار الواهية؟
ولمَ كل هذه الاستعارات وهذه المحسنات؟
إن الحقيقة تكره المساحيق وتنبذ التزاويق.
فقولي الحقيقة شفافة من غير لون،ومرة من غير ميْن.
أم قدري أن أظل أعانق الأساطير لأصل إلى اللؤلؤة الزائفة.
ما أكثر الأقنعة في هذا الزمن والتلون والتزيوق
فلا تعجب ممن يسلكون طرقاً ملتوية للوصول إلى أهدافهم
ثم يختفون دون ترك أي أثر
سعدت بتواجدي بين حروفك الراقية
تحياتي
لا قناع يغطّي وجه الحقيقة!
حرف هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
الاستاذة القديرة نوال البردويل
شكرا على حضورك الرائع
دمت راقية
تقديري
الأديبة الراقية كاملة بدارنة
شكرا على جمال الحضور
تقديري الكبير
لقد صدقت شاعرنا القدير فالحقيقة تكره المساحيق.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
كم هو مؤلم أن ترى إنسانا بمنظار الحب والتقدير
لتصطدم بواقعه الأليم المتخفي خلف قناع الزيف والخداع.
جميل هذا البوح ـ وشفيف هذا الحرف المبلل بالروعة.
حروف نطقت بالصدق والجمال.
الحقيقة ذهبت وحل غيرها
تغيير هذا الزمن بالتزويق والمحسنات
أجدت ثم أبدعت يا شاعرنا القدير
تحاياي
قاسم الكفائي
ما الحل وكل شيء اصبح تالف
هي الدنيا ، خداعٌ وابتلاءُ ووجدٌ فيه ينحسر الوفاءُ زخارف غفلةٍ تهوى التياعًا يرددها الخيال بما يشاء فطوبى للذي يشري وضوحًا ليصدح بالغنى منه الإباءُ
الشاعر القدير تفالي عبد الحي
شكرا على حضورك الراقي
مودتي وتقديري