" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
الأستاذ عدنان الشبول
تقديري لمروركم ..
حفظكم الله وبارك بكم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ما شاء الله تبارك الله
نص مبهر بنسجه وبيانه ومحموله من المعاني
للحدث بقوة ويقين المؤمن
بوركت اخي الحبيب
الأستاذ الشاعر ابراهيم أحمد
وامتناني لمروركم وقراءتكم .
تحياتي.
الأستاذ محمد ذيب سليمان
والجميل الباهر حضوركم وتشريفكم للقصيدة بهذه القراءة.
تقديري.
السلام عليكم
قصيدة تعرض لمشهد غزة وحالها، فيها جماليات تعبير وذكاء تصوير .
وبعض أبياتها أومض ببريق مؤثر ، مثل البيت
فأرجعُ في كفّــي سرابُ بلاقـعٍ= فياربّ كمْ ضاقتْ عليّ مصادري!
فمع هذا التضجر من ضيق المصادر نفث الشاعركرباً وضيقاً شق طريقه إلى قلب القارئ دون عناء لعفويته .
..شكتْ لِلَصيق الجارِ مرّ حصارِها= ولمْ تدرِ أنّ الجارَ ردءُ مُحاصرِ
وهنا لمسة ُ شعرية للجرح تثير الألم وتبعثه عبر وضوح البيان وقوته...
وأنتِ عروسُ البحرِ دونك ماؤهُ= وأنتِ من العينين ماءُ المحاجرِ
يغسّلُ ماءٌ البحرِ أخمصَ كعبِها= وما فاضَ حثوٌ في وجوهِ الأصاغرِ
مستوى تألق الصورة الشعرية في كل من البيتين السابقين كان في الصدر أعلى مما هو عليه في العجز .
القصيدة جميلة ..
ملاحظة : لفت انتباهي لفظ ( شافيا) منصوبا ، وحقه الرفع ... وهذا يكسر الوزن .
تحيتي