قبل ثلاث سنين كنا مع يناير المصري نهز نخيلا يساقط علينا ثمرا رضيا ..
واليوم ما زال يناير يمسح عنا كثيرا من قهرنا ..
وعلى نبضة من نبضاته كانت هذه :
لينايرَ .. المصلوبِ
في عرسِ الطغاةِ
أطِلْ ..
سجودًا رائعا
فدمي القديمُ
خرافةٌ
خذْ نصفَهُ ..
وَأقِمْ
لإلْهامِ العجائزِ
والطحالبِ
مَعْبَدا ..
واجْعَلْ
مِنَ الطًُهْرِ الجديدِ
روايةً
لا تنْتهي فيها
حكايا رابِعة