صفر

	تقدمت فى المسير .. هكذا حدث نفسه .. بالطبع هذا أمر لا يحتمل المغايره .. فكلما نقلت قدمى من موضع تقدمت إلى الامام بما يواز ذلك .. أسرعت .. تابعت النقل .. تتابع التقدم .. سنون ألهث .. توقفت .. ما هذا !! أنظرى جيدا .. ماذا هناك ؟ .. إنه يماثلنى تماما .. نعم إنه يتلألأ .. أليس ذلك الصفر القابع بالخلف بديعا !

الفاضل أحمد
وقد نطيل المشي قبل أن نعي أنه شاركنا الطريق رقم أخر غير الصفر
لو أننا نذرك ذلك فقط
تقديري وامتناني لك

بل أنت من تتبعت الصفر ولم تدع على يمينه مايثريه ..
وارتضيته رفيقاً !
كان لزاما طرده من أول الطريق وألا تدعه يمارس روعته ويجعلك ظله .
الفاضل الأستاذ / أحمد حاتم
ومضة ثرية ذات مدلولات عديدة هادفة في إطار بديع
تحيتي وزهور الأوركيدا

الفاضل أحمد
وقد نطيل المشي قبل أن نعي أنه شاركنا الطريق رقم أخر غير الصفر
لو أننا نذرك ذلك فقط
تقديري وامتناني لك

الفاضله فدوى
نعم أوافقك الرأى الباعث للأمل والتخفيف عن الذات
لا شك هناك جوانب مضيئه لا يجب على النفس إغفالها
شكرا لهذه المداخلة المضيئه
وأيضا لهذا الضوء الراق

تقديرى وامتنانى

الجميل / أحمـد حاتـم

بلا شك أن الصفر يكون بديعا عندما يتألق في يمين رقم آخر ذو قيمة .

ومضة جميلة و لها مدلولاتها بالطبع سواءً كانت ايجابية أو سلبية .

معانقة أولى و بلا شك لن تكون الاخيرة

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

بل أنت من تتبعت الصفر ولم تدع على يمينه مايثريه ..
وارتضيته رفيقاً !
كان لزاما طرده من أول الطريق وألا تدعه يمارس روعته ويجعلك ظله .
الفاضل الأستاذ / أحمد حاتم
ومضة ثرية ذات مدلولات عديدة هادفة في إطار بديع
تحيتي وزهور الأوركيدا

الأخت العزيزة جدا / رنيم مصطفى

أما عنى فأنا الصفر ذاته
لا أقبل شريكا يسارا أو يمينا
والذى كان يتحدث هو الصفر ، يعنى أنا بلا فخر
ودائما أمارس تلك الروعة الصفريه
فبها .. أحيانا أشعر أننى برئ

دمتى أختى الفاضله وأتمنى دوام هذا الاشراق

الجميل / أحمـد حاتـم

بلا شك أن الصفر يكون بديعا عندما يتألق في يمين رقم آخر ذو قيمة .

ومضة جميلة و لها مدلولاتها بالطبع سواءً كانت ايجابية أو سلبية .

معانقة أولى و بلا شك لن تكون الاخيرة

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

هشام بك
غاية سعادتى أن أراك هنا فى صفحتى الفقيره
سأكون دوما فى إنتظار بصمتك الكريمه
فهى تسعدنى حقا
زهور العالم الطيب لك ولقلبك المخلص
أيها الفاضل

هذه الومضة القصيرة, أفرزت سنواتٍ من العمر؛ الذي قد ينقضي في إشارة موجبة (+) أو إشارة سالبة (-) أو حتى لا قيمة (0). برغم كون العلامات الفقرية انتقصت من السرد الومضي, وحدث خلطٌ أكيد بين همزة القطع وألف الوصل, إلا أن السياق السردي التلاحقي كان أكثر من رائع. النهاية مفتوحة تفتح الباب على دلالات كثيرة ومتعددة.

للتثبيت تألقًا وحفاوة

تقديري

	تقدمت فى المسير .. هكذا حدث نفسه .. بالطبع هذا أمر لا يحتمل المغايره .. فكلما نقلت قدمى من موضع تقدمت إلى الامام بما يواز ذلك .. أسرعت .. تابعت النقل .. تتابع التقدم .. سنون ألهث .. توقفت .. ما هذا !! أنظرى جيدا .. ماذا هناك ؟ .. إنه يماثلنى تماما .. نعم إنه يتلألأ .. أليس ذلك الصفر القابع بالخلف بديعا !

الفاضل أحمد حاتم
الصفر حد فاصل مابين الإيجابية والسلبية ولعمري أنك خلفته وراءك من زمن طويل
والمرء لم يخلق ليبق صفر وحتى ولو كان من باب التواضع
فالصفر لامعنى من وجوده (تبارك الذي بيده الملك وهو على شيء قدير, الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور) صدق الله العظيم
تصور ياأخي أحمد أنك تدخل هذه الحياة من باب وتخرج من باب أخر ولم تسجل أي حضور فما الغايه الإلهية من خلق الانسان
الصفر موطىء عند البداية لكنه لايمكن أن يكون كذلك عند النهاية
فكرة رائعة تستحق البحث والتأمل
أخيك رشدي

دائمًا ما يذكرنا الصفر نحن العرب تحديدًا بأننا وهو قد أصبحنا أشقاء في الرضاعة.

وخلف هذا الصفر تكمن جراح أمّة لن تنام ما دمنا نسير حول أنفسنا وثمّة صوت خفي يصرخ فينا ويأمرنا ؛ إلى الخلف در ...

رائعة ومضتك والأبواب مفتوحة أمام كل الاحتمالات لكن الهدف الرئيس وصل بكل أناقة .

كن بخير