قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
لم استطع الا ان اسمع صوتك وأنا أقرأها
مخاض عشناه معها من خلال نقلك الدقيق للصورة والحس
مخاض تعيشه الأمة العربية
عللى أمل أن لايكون المولود إن عاش مسخاً
رائعة لاتكفي
تقديري وكل المودة
هل ظل من يهمه ما سيكون حال وليد بعد هذا المخاض ولم يبق وطن يولد له أو فيه!
مقابلات رائعة بين مخاضين ومشهدين احتوى أحدهما الآخر، البيت الذي هدموا والوطن الذي دمروا ، الجنين الذي يشق طريقه لحياة مجهولة الملامح والثورة التي تاهت ملامح ما ستأتي به، الزوج الراعي يبحث لهما عن مأوى ويحملها للنجدة والعقلاء الأحرار يحاولون إنقاذ الوطن وأحراره وغيرها لو تأملنا
أحسنت رسم المشهد برمزية لم توار خلفها المعطيات الأصلية بل وقفت عليها في مواضعها بدقة لتأكيد الفكرة بحرفية وبراعة
هل يكون غياب لمن لم يكن حاضرا من قبل؟
دمت بخير غاليتي
تحاياي
نجحت القاصة بالمزج بين مخاض شعب يصارع في سبيل حريته ومخاض حبلى تصارع لتضع وليدها بخير
مشهدان يتجلى فيها الألم والخطر والأمل
كنت رائعة أخية
لك تقديري
**(( وَيَسْتمرُّ مَخاضُ الأمّهاتِ ، بلْ وَيطولُ مَخاضُ صِراعِ الحَضاراتِ ، وَالأمّةُ
بينَ لاهٍ وَمُحتارٍ وَفاقدٍ للتّوازنِ في مَسارِ الطالحاتِ ، وَلو تعلمينَ - أديبتنا - كم من امرأةٍ
ألقتْ بما حملت لِشدّةِ عَصْفِ البراميل على مَقربةٍ منّا ، ولكن ... سيعيش الأملُ وَتستمرُّ الحياة ،
تحيّة من القلب لما جادت به الأنامل ، مع التقدير ))**
سيعيش ولدها وستعيش أمنا / بلدنا
قصة جميلة ومؤثرة
أسلوبك في الربط بين المخاضين جعل القصة أقوى وأجمل
شكرا لك أختي
بوركت
..
توصيف أنيق وبليغ لحالات متكررة في عالمنا المليء بالحروب المسعورة
ولا ندري لماذا وعلى ماذا يتحاربون
لكننا نعلم أن الانسان البريء هو الضحية دائما
ربما النص بحاجة إلى الخروج من العادية وإضفاء مزيد من التوتر ونهاية أكثر دهشة
تحياتي
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين