حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم استطع الا ان اسمع صوتك وأنا أقرأها
مخاض عشناه معها من خلال نقلك الدقيق للصورة والحس
مخاض تعيشه الأمة العربية
عللى أمل أن لايكون المولود إن عاش مسخاً
رائعة لاتكفي
تقديري وكل المودة
هل ظل من يهمه ما سيكون حال وليد بعد هذا المخاض ولم يبق وطن يولد له أو فيه!
مقابلات رائعة بين مخاضين ومشهدين احتوى أحدهما الآخر، البيت الذي هدموا والوطن الذي دمروا ، الجنين الذي يشق طريقه لحياة مجهولة الملامح والثورة التي تاهت ملامح ما ستأتي به، الزوج الراعي يبحث لهما عن مأوى ويحملها للنجدة والعقلاء الأحرار يحاولون إنقاذ الوطن وأحراره وغيرها لو تأملنا
أحسنت رسم المشهد برمزية لم توار خلفها المعطيات الأصلية بل وقفت عليها في مواضعها بدقة لتأكيد الفكرة بحرفية وبراعة
هل يكون غياب لمن لم يكن حاضرا من قبل؟
دمت بخير غاليتي
تحاياي
نجحت القاصة بالمزج بين مخاض شعب يصارع في سبيل حريته ومخاض حبلى تصارع لتضع وليدها بخير
مشهدان يتجلى فيها الألم والخطر والأمل
كنت رائعة أخية
لك تقديري
**(( وَيَسْتمرُّ مَخاضُ الأمّهاتِ ، بلْ وَيطولُ مَخاضُ صِراعِ الحَضاراتِ ، وَالأمّةُ
بينَ لاهٍ وَمُحتارٍ وَفاقدٍ للتّوازنِ في مَسارِ الطالحاتِ ، وَلو تعلمينَ - أديبتنا - كم من امرأةٍ
ألقتْ بما حملت لِشدّةِ عَصْفِ البراميل على مَقربةٍ منّا ، ولكن ... سيعيش الأملُ وَتستمرُّ الحياة ،
تحيّة من القلب لما جادت به الأنامل ، مع التقدير ))**
سيعيش ولدها وستعيش أمنا / بلدنا
قصة جميلة ومؤثرة
أسلوبك في الربط بين المخاضين جعل القصة أقوى وأجمل
شكرا لك أختي
بوركت
..
توصيف أنيق وبليغ لحالات متكررة في عالمنا المليء بالحروب المسعورة
ولا ندري لماذا وعلى ماذا يتحاربون
لكننا نعلم أن الانسان البريء هو الضحية دائما
ربما النص بحاجة إلى الخروج من العادية وإضفاء مزيد من التوتر ونهاية أكثر دهشة
تحياتي
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين