لمنْ أسْقي غصن غربتي..
هكذا قالَ ثمّ مَضى إلى فوضى الحياة
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لمنْ أسْقي غصن غربتي..
هكذا قالَ ثمّ مَضى إلى فوضى الحياة
ألهذا الحد وصل به الأمر
لا احد معه او له
ومضة جميلة تحكي حالة من اغترب ولم يحقق ما حلم
شكرا لك
لعلّها كانت وقفة حساب مع النفس ..
ثم ما لبث أن عاد الى معترك الحياة وغربتها .
ومضة جميلة و معبرة .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يتيه وسط صحراء الفوضى من أضاع السّبيل وخسر الهدف
رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
غصن الغربة يرتوي من أيامنا
وفوضى الحياة تمتص ما تبقى
ومضة خانقة
كل التقدير
الوحدة وعواقبها أسوأ أنواع الغربة
أشفقت عليه
ومضة اختزلت حالة من اليأس أجدت صياغتها فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الشاعر محمد
ما أجمل مرورك الراقي
شكرا لك
بورك فيك
استاذ عبد السلام
احترامي و تقديري
ليس أصعب على المرء من حياة الغرباء حيث تجتاحه فوضى العادة.
تقديري
عبرت عن حالة المغترب الذي تنهش الوحدة أنفاسه
ثم يرمي بنفسه في فوضى الحياة وغربتها
ومضة مؤلمة ـ ولك تحياتي.