فرشت مائدة أحلامها بغلالة وردية من الأماني
طرزتها غرزة صبر وغرزة أمل وجلست في انتظار.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فرشت مائدة أحلامها بغلالة وردية من الأماني
طرزتها غرزة صبر وغرزة أمل وجلست في انتظار.
طالما طرّزتها بغرز الأمل والصّبر، فإنّ تحقّق الأماني سيتأخّر
طويلة أيّام الانتظار ومشحونة بهوس التّرقّب، وخوف الفشل أحيانا
كلمات رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي هكذا الأحلام ..
دروبها طويلة وانتظارها صعب ولكن لا سبيل سواها
ويبقى الأمل والصبر
شكرا لك
من قال : إنما الرسم بالفرشاة والألوان وحسب ؟!
نادية محمد الجابي من ليبيا ترسم المنتظرة الصابرة بالحرف والكلمة ، وبتجسيم بلاغي مبتكر ( غرزة صبر وغرزة أمل ) !
نصٌ مُدهش ناطق ، كأنني أراها مكورة الظهر ، مائلة الرقبة ، مطبقة الشفتين ، ناعسة الطرف ..تلقي بنظرها المُتعب الحالم فوق أناملها .. تغرز
غرزتين : غرزة صبر ، وغرزة أمل !!
تحياتي لمبدعة هذا النصّ الفاخر .. أختي العزيزة الأستاذة نادية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
السلام عليكم
من الرائع أن يفرش المرؤ أو المرأة مائدة الأحلام الوردية ,
ومن الجميل أن تطرزها بالأمل والصبر ,
ومن الإيمان أن تنتظر .
لكن الجلوس خطأ من غير شك ,وتقاعس وملل, ثم تعفن .
الأيام تمضي ولا تنتظر أحدا ,ومن الأجدى أن تسير معها حاملة كل امل وكل صبر وكل حلم تحت جناحيها
شكرا لك نادية
ومضة رائعة
ماسة
انتظار جناحاه أملٌ وصبر..
ربما يطول الانتظار لكن الامل فسحة جميلة تنعتق فيها النفوس من الكبت واليأس.
ومضة رائعة أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن