أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
الامّة مقام الأم لو صدق الانتماء اليها ..لكن حال العاق لأمته كمن يسعى لايذائها وهي تأبى ان تتخلى عنه.
اظنها : رُسمَ على محياها حزنٌ عتيق .
يوركتم اديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة عميقة وراقية
تدعو للتأمل كثيرا
وسط كل الظلمات المتراكمة من قتل وتدمير، هناك أرواح ترتقيها رحمة الله شهيدة إلى الجنة، كما هناك خداع إعلامي بصري مفبرك الصوت والصورة تمر به الأمة العربية اليوم.. حتى أصبح الكثيرون يشعرون بالضياع خوفا من نهاية يكون فيها جسر الأخوة قد تهالك كليا ومعاول اليهود والغرب والفرس تنهي ما قد يتبق من أواصر دين أضعنا طريق الخلاص من يوم ما ابتعدنا عنه.
في ظل عمق هذه الومضة جمالا لا ينتهِي ..
كل التقدير لحرفك أخي..
هي أمّ تعاني الكثير من عقوق وهضم للحقوق...
الموت في النّهاية نزع أوتاد الأمل بإصلاح الحال، وقبلة الأمّ قبل الموت بسهم الابن العاقّ أراها استسلاما وقبولا لما لا يرضي
ومضة بإسقاطات سياسيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكراعلىة ما حملت من معان
لك الألق
ليتك اخي تستعمل حرفا غير هذا فهو متعب