مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
بوركت وهذا المحمول الر ائع الذي ينضح حكمة
لا يحملها ويصلها الا الكبير المجرب والخبير في الدنيا
كل الحب لقلبك
قصيدة تنضح بالحكمة أخي الحبيب بشار وددت لو أنك تفقدتها ونقحتها ولم تستعجل رفعها لتكون أكثر بهاء وجمالا ،
في هذا البيت :
فسبحان المنزّه في سماءٍ =عن الأوصاف والوصف انتحالُ
وددت لو استبدلت كلمة سماء بكلمة "علاهُ"
فسبحان المنزّه في علاهُ=عن الأوصاف والوصف انتحالُ
في هذا البيت :
لماذا يستشيط الناس لؤماً= إذا قال الفقير لهم تعالوا؟
كلمة "تعالَوا" تنتهي بلام مفتوحة فواو ساكنة ، وهي بذلك تشذ في قافيتها عن باقي الأضرب المنتهية بلام مضمومة مشبعة ،
هي الأيام كالآمال حبلى= تدورتدور والدنيا سجال
بيت رائع
في هذا البيت :
على العاطي القديرلواتّكلنا =لأورقت الفضيلة والخصالُ
كلمة "العاطي" غير فصيحة ، وأصلها "المعطي"
تقبل مروري أخي وتحية لك ،
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
كأن مطامع الغايات فينا = مناوشةٌ , هجومٌ فاحتلالً
ثراءٌ ذاك أقصى مبتغانا=ونسلٌ وافتخارٌ واحتيالُ
ننكّر عرشنا بفساد رأيٍّ= كأنً الزّيف في اللجج الكمالُ
عفاريت الرغائب تمتطينا =فتنقاد الرجولة والخلالُ
سلونا أنّ بذل الخير حباً= لطالبه شموخٌ واكتمالُ
فتلك الباقيات من المعالي=وفي دار البقاء هي المآلُ
على العاطي القديرلواتّكلنا =لأورقت الفضيلة والخصالُ
وأزهرت الحياة بكل خيٍر= وأثمرت الخصوبة والغلالُ
حكمة و تذكرة وذكاء طرح و شرح مرض وعرض ثم الحل في ختامك المسك
رائعة اخي بشار العاني الكريم
قصيدة لك ثوابها ان شاء الله تعالى ولنا الجمال و التذكرة
دمت مبدعا رائعا ابدا
أما لو عالجتها بشكل أفضل أيها الحبيب لكانت خريدة فريدة يسير بذكرها السائرون.
هي قصيدة رائعة بمحمولها البهي الحكيم لولا أن جرعة النصح والحكمة كانت كبيرة وبمباشرة قد لا تريح جل النفوس ، وبعنوانها الذي وظف بشكل رائع ليكون جزءا وإضافة للقصيدة ، وبجرسها الجميل وحسها النبيل لولا بعض شوائب وبعض وهن في الديباجة في بعض المواضع.
حفظك الله وأكرمك وزادك تقى وهدى وحكمة!
تقديري