إنقاذ !
قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
إنقاذ !
قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
وستتعب الحياة في لملمتها لبقاياها ....
وسيتعبون في القضاء على الظلم.
لأنهم ببساطة
هم "الظلم".
...............
ألا ترى أنهم قد صدقوا ما عاهدوهم عليه
بأن حرروهم فعلا
من الظلم
أبدا.
..
مودتي وتقديري
نقد جميل لواقع حق فينا
تحياتي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
وهل الظالم يزيل الظلم.؟!
ومضة رائعة؛ أجدت وصف واقعنا المرير..
دمت بخير أستاذي بهجت
سأكتفي بكِ حلما
فاقد الشيئ لايعطيه
والمتسبب في الأمر لايمكن أن يصححه..
شكرا جزيلا الراقي بهجت.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
بئس ما قالوا! لأنّهم سبب الظّلم
صوّرت حقيقة المعاناة
بوركت
تقديري وتحيّتي