ثقة

هل كان يحلم ؟؟
أم أنه لا يعلم حقائق الأمور حتى يتحدى بالثلج الخفيف ,
حتى يستطيع ات يراهن عليه ان تيعرف على ما سيلاقيه بعيدا عن الحلم
مودتي

نوع من أنواع الغرور والتّحدّي الفاشل
شكرا لك أخي على المداخلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

لتحقيق حلمه كان بحاجة لدعائم قوية لاتهزها ريح ولا يصهرها سطوع شمس ولا يتوعده نورها
ومضة قوية أجدت صياغتها واختزالها أديبتنا القديرة
تحاياي

شكرا لك عزيزتي على جميل الكلم والمرور
بوركت
تقديري وتحيّتي

ثقة

أغراه الثّلج بتجسيد حلمه أمام معارفه، فدعاهم وشرع بنصب تمثاله العظيم على جبل الإبداع؛ مراهنا على بقائه صامدا متحدّيا شمس الرّبيع القادم.
بعد أيّام، خرجت الشّمس من مخدعها باسمة تقول:
حذارِ من نوري، فإنّه يظهر حقائق الأمور!

السلام عليكم
ثقة ذائبة سلفا , ومتبخرة لاحقا.
شكرا لك
ماسة

تجسيد بديع وفكر خلاق
تحياتي

الحقيقة وان غمّت احيانا فلا بد أن تظهر قوية ساطعة، حينها يبقى ما هو راسخ ذو جوهر ..ويذوب ويتضاءل ما دون ذلك!
مشهد جميل ناطق بالحكمة.
بوركتم اديبتنا الكبيرة.
تحياتي.

بورك الحضور البهيّ، والحرف النّديّ أخي الأستاذ عبد
شكرا لك
تقديري وتحيّتي

حكمة بالغة لكل من يعميه الكبر عن الحقائق الراسخة فيجحد قدرة الشمس على الصهر وقدرة الماء على الإطفاء.

لا فض فوك!

تقديري

أشكرك أخي الدكتور سمير على المداخلة القيّمة والكلمة الهادفة
دام بهاء الحضور
بوركت
تقديري وتحيّتي

كلام جميل واختزال أجمل.
دام بهاء حرفك

وحضورك جميل عزيزتي إيمان
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

حكمة بالغة تندرج تحت المثل العامي ( ذاب الثلج وبان المرج).
لكل شيء حقيقة لا بد أن تظهر يوماً.
بورك الحرف النقي.

وبورك الحضور البهيّ الرّائع طبيبنا الأخ ضياء
شكرا لك
تقديري وتحيّتي

في بعض المواقع من الكرة الأرضية يقيمون الفنادق من الثلج مبنى وفرشا وزينة وتماثيل، لكنها مواقع ناسبت بيئتها المشروع فنجح، وقد كان من العبث أن يضع بطل القصة هنا ثقته في غير موقعها، بحلم لم يكن مستحيلا لكن نصيبه كان الموت لأن الظرف والبيئة لم يلائما.
نص له حصة وافرة من الدلالات المستقرئة الحالة السياسية القائمة فيما يسمى بالربيع العربي وظفت بمنتهى الذكاء

أي قول يفي في جميلتك يا سيدة الحرف!
سلاسة في السرد لم تؤرق إيجازه، ومهارة في توظيف الرمز بديعة، وتكثيف للفكرة والمشهد وصلت للمتلقي بدلالات النص بحنكة وتمكن

تحيتي لبديع حرفك
ومودتي التي تعرفين

الثقة في غير موقعها نوع من الحماقة، والرهان الخاسر ثقة في غير موقعها، وهو لم يكن عاقلا في رهانه
قصة حكيمة في خاتمتها ذكاء
لك شكري أستاذتي