قصيدة ( يحيى ) - تركي عبدالغني -

لافض فوك

مدوية رعاك الله

تقبله الله في الشهداء .

لك شكري على تعطفك بزيارة منظومتي

وما إطراؤك إلا زهرة أحملها بماء مزن لأمتع ناظري بحلاوتها

شكرا على المرور

وتقبل جل احترامي

وبوركت والوطن

تركي عبدالغني

قصيدة رائعة وقوية

وفقك الله أخي الكريم



:)

[size=5]
أخي خالد

هو أكثر ما أطمح إليه

وصول كلماتي حيث أحببتها أن تصل

فإنه شرف لي أن تنال على إعجابك

فإني أحسها ونفسي تطيران غبطة

فلك جزيل الشكر

وبوركت والوطن

تركي عبدالغني[/size]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشاعر الكريم
تركي عبد الغني
جزيت خيرًا على جهد مضيت فيه تقلب طرفك في رثاء يحيى عياش رحمه الله وأسكنه جنات النعيم
رثاءٌ بقدر المقام أبرزت فيه سمو الفكر ودقة الصور وروعة المعاني , وتنقلت بين القوافي لتكون ذات إيقاعٍ متسق متناغم ..
أمَّا ما يؤخذ عليها وقد قصدتَ ذلك فهنالك حواراتٌ في هذا الأمر في مواضيع أخر تشبه هذا الموضوع , وحسبي أنك اطلعت عل إحداها في الرابط المدرج من قبل سمير ,, هناك بحور لا يُقبل النقاش فيها وإن تمَّ نخرج بما يؤكد على بقاء قواعد وقوانين العروض في هذه البحور , إنَّ هذا ليس لقداسة العروض بلْ لعظم علم من وضعوه وسلامة ذوقهم وأصالة لغتهم وسعة أفقهم , وقد سعى بعض الشعراء والنقاد جاهدين في التجديد والتغيير غير أن معظم اجتهاداتهم لم تثمر إلا في التأكيد على وجوب المحافظ والحذر من التجديد ..
لم أقل ما تقدم إنباء برفضي للفكرة بلْ لعرض ما دار في عصورٍ متتالية وأحسبك تعلم هذا , ونحن في انتظار ما تقدم من وجهات نظر تصب في المصلحة العامة ..

لك التحية والتقدير .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشاعر الكريم
تركي عبد الغني
جزيت خيرًا على جهد مضيت فيه تقلب طرفك في رثاء يحيى عياش رحمه الله وأسكنه جنات النعيم
رثاءٌ بقدر المقام أبرزت فيه سمو الفكر ودقة الصور وروعة المعاني , وتنقلت بين القوافي لتكون ذات إيقاعٍ متسق متناغم ..
أمَّا ما يؤخذ عليها وقد قصدتَ ذلك فهنالك حواراتٌ في هذا الأمر في مواضيع أخر تشبه هذا الموضوع , وحسبي أنك اطلعت عل إحداها في الرابط المدرج من قبل سمير ,, هناك بحور لا يُقبل النقاش فيها وإن تمَّ نخرج بما يؤكد على بقاء قواعد وقوانين العروض في هذه البحور , إنَّ هذا ليس لقداسة العروض بلْ لعظم علم من وضعوه وسلامة ذوقهم وأصالة لغتهم وسعة أفقهم , وقد سعى بعض الشعراء والنقاد جاهدين في التجديد والتغيير غير أن معظم اجتهاداتهم لم تثمر إلا في التأكيد على وجوب المحافظ والحذر من التجديد ..
لم أقل ما تقدم إنباء برفضي للفكرة بلْ لعرض ما دار في عصورٍ متتالية وأحسبك تعلم هذا , ونحن في انتظار ما تقدم من وجهات نظر تصب في المصلحة العامة ..

لك التحية والتقدير .

أخي بندر الصاعدي لا حرمنا الله أمثالك

ما لهذا الإطراء إلا وقع ينشر نغماته في أذني كالموسيقى الرائعة

وما لمرورك إلا عطاء جادت به يداك فكرمتني

وما لرأيك بي إلا سعادة أهديتنيها فطرب لها قلبي قبل أذني هاتين

فإني شاكر لك على هذا كل شكر

وبخصوص ملحوظتك الكريمة فإني أقف لك احتراما لها ولك فهذا شيء جميل

فغيرتك على قواعد علم العروض ومسلماته ما هو إلا دليل على ذلك.

فما دفعك على ذلك إلا إيمانك بأشياء مسلمة بنيتها على قناعاتك الشخصية بقداسة الموضوع والحفاظ

على سماته الأصيلة .

وإني لا أختلف عنك بشيء إلا أني أرى أمورا أستطيع تجاوزها مع الحفاظ على على تلك السمات

الأصيلة وعدم المساس بقدسيتها.

فهي أيضا قناعاتي الشخصية أسير مضيا لإرساء قواعدها فلو لم تكن لدي قناعاتي هذه لما أبحت

لنفسي بأن أخوضها ولكن مع الحفاظ على روح القصيدة وروح البحر.

فأنت إذا أدخلت آلة القيثار في أوركسترا شرقي تعزف معزوفة عربية لا يعني بالضرورة أنك أسأت

لروح الأغنية العربية بل إنك تطوع هذه الآلة لخدمتها .

والله من وراء القصد

أكرر شكري سيدي الكريم

وبوركت والوطن

تركي عبدالغني

السلام عليكم

الأخ الحبيب / تركي عبد الغني

قصيدة بعد قصيدة تثبت فيها أنك شاعر فحل متمكن .

لا أدري ما أقوله لك ، فصدقني قد قرأت قصيدتك هذه مرارا ولم أرتو منها ، هل لجمالها؟

أم لجمال من قيلت فيه؟ ، أم لجمال قائلها؟ ، ربما لاجتماع هذه العناصر الثلاث .

أخي الحبيب تقبل إعجابي الشديد بما تخطه يمناك .

ورحم الله الشهيد وكل شهداء المسلمين .


تحياتي الحارة لك ،،،،

وكيف لا أقبله

وهو يعني لي الشيء الكثير ولعلي لا أطمح بما هو فوق ذلك إلا استمراريتك

بالتعطف هذا والإبحار معي في عالمي الشعري



كلماتك في منتهى الروعة

كلها عذوبة تجعلني أحس بجمال وقيمة ما قدمت

فأرجوا أن تتقبل ردي المتواضع على كلماتك الأكثر من جميلة

لك شكر ي وعرفاني

وتحياتي من هنا من برلين

بوركت وبورك الوطن

تركي عبدالغني

قيلت في الشهيد يحيى عياش

	أُكتُبْ نقوشاً كالصِّحاحِ مُجَلَّدا وارسُمْ على الجُدرانِ إسْماً خُلِّدا وَاقْلِبْ موازينَ الفَوارِقِ وَلْتَسَلْ هل كانَ إرْهاباً وكانَ تمرُّدا ؟ وَعْدٌ لَنا وَالوَعْدُ حَقٌّ عِنْدَنا فالخيرُ مَنْ أوْفى إذا ما أوْعَدا لو كانَ مَوْتُكَ يا شَهيدُ عُقوبَةً ما كان ربّي قد أماتَ محمّدا قلَّبتُ تاريخَ الحروبِ وَإنَّني بَطحاءُ يحيى ما عَرَفتُ بِمثلها وخَلَتْ مِنَ الأخبارِ كُلُّ صحائفِ ما المُدْبِرُ المهْزومُ كالمُتَقدِّمِ أو قاعدٌ مُتَوَسِّلٌ كالواقِفِ ما الخائنُ الأعمى البخيسُ كَمُخلِصٍ أو جاهلٌ مُتخبِّطٌ كالعارِفِ آهٍ على يحيى وآهٍ صَاحها ما صاحها خوفاً ولا أودَتْ به غيرُ الخيانَةِ منْ بطونٍ أو فَمِ ويَمينُهُ طارَتْ لِتَقْبِضَ تُرْبَها والوجْهُ مغزول الضياء بأنجم والأرضُ فاضَتْ في الوداعِ بِدَمعِها وسماءُ يحيى شُرِّعتْ بتبسُّمِ ومَرَرتُ يوماً بالضريحِ فهِبْتُهُ وتُرابُهُ غَضٌّ زَكيٌّ ناعمٌ باكي الطراوةِ والصفاوةِ أسمرُ وحجارةٌ بيضٌ تُكاتِفُ بعضَها كالطَّائفين بحجِّ مكَّةَ كبَّروا والنَّبْتُ أغصانٌ تعانِقُ زهرَها والزَّهرُ من كُثرِ احمرارٍ يُقطُرُ وجلَسْتُ حتى غِبْتُ في نوْمٍ على وَشَرَدْتُ في نومي بصحبَةِ طَيفِهِ ورأيتُ ألوانَ العروشِ بلا صورْ فالقلبُ مشتدُّ القساوةِ أسودٌ والجسمُ محمولٌ على عرشِ القدرْ والقولُ مسحوقُ العِبارةِ مُنهَكٌ والعزفُ مقصورٌ على نفْسِ الوَتَرْ وتجاوزتْ عيني مشارِفَ حدِّها في العابداتِ ستَرْنَ إلا طَرفَهُنْ في خالعاتِ الرقصِ كشّافِ النهودْ في السابحاتِ مكَثْنَ في أبعادِها في فِكرنا المحبوسِ في نَومٍ رَقودْ فرأيتُ أن الكلبَ ينبح ليثَهُ ورأيت أن الخيلَ سيسَتْ من قرود منْ علَّمَ الأمَّ الصبورَ نُواحَها؟ من صادرَ الأصواتَ من أفواهِها واستُلَّ سيفٌ للرِّقابِ وجرَّبا؟ من جاء بالأخطارِ لا يقوى بها جَلَدُ الكبيرِ وجِلْدُ طفلٍ ما حبا ؟ منْ حوَّلَ الأزهارَ في أحواضِها كَدَمٍ تخثَّرَ في عُروقٍ مِنْ وبا ؟ فسألته عن أمَّةٍ كانت لها فأجابني: إنَّ مسَّ ضرٌّ أرضها لوَدِدْتُ لو كانَ المساسُ بمُهجتي هذي بلادي أمَّةٌ وعزائمٌ إنْ تُدْعَ يوماً للجلائلِ لبَّتِ واللهِ لو عادَ الزَّمانُ أعيدُهُ حسبي بأني قد قُتِلْتُ لأمّتي وطني عشَقتُ كُرُومَهُ وبحارَه أبْني بعقْلي باليمينِ فأضرِبُ لا بالكؤوسِ الطافحاتِ فأحتسي لا أبتغي من قومِ شَرٍّ عطْفَهُمْ أوْ انحني كالمارقِ المتلمِّسِ خيرُ الرجالِ كرامةً وطهارةً من ماتَ موتي قرْبَ بيتِ المقدِسِ

أخي تركي عبد الغني ، أراك هنا مبدعا رائعا جسدت ملحمة الإباء إباء القائد يحي عياش صقر فلسطين الذي دوخ المستوطنين

أخي يحيى جرحك ما زال فينا عميقا كماء الغدير ، جرحك ما زال فينا بملمس نسيم الربيع الجميل


لا زال حلمك حيا كبيرا وجند الإله يسيروا طويلا إلى القدس في عزمة وإصرار شيخ قعيد


أخي حياك ربي



ولك تحية منا موقعة باسم

تلامذة الشهيد يحيى عياش

الأخ العزيز تركي
سجلت ملحمة لشهيد , وأي شهيد ...
ملحمة لبطولة ما زالت مستمرة وستستمر , وقوافل الشهداء لن تتوقف
وبدمائهم تعبد دروب الحرية حتى تحرير الأرض وتحرير النفس ...
رحم الله الشهيد يحيى , ورحم الله كل شهيد وهب حياته من أجل معتقده.
وتقبل تحياتي أخي تركي , وباركك الله

أخي تركي عبد الغني ، أراك هنا مبدعا رائعا جسدت ملحمة الإباء إباء القائد يحي عياش صقر فلسطين الذي دوخ المستوطنين

أخي يحيى جرحك ما زال فينا عميقا كماء الغدير ، جرحك ما زال فينا بملمس نسيم الربيع الجميل


لا زال حلمك حيا كبيرا وجند الإله يسيروا طويلا إلى القدس في عزمة وإصرار شيخ قعيد


أخي حياك ربي



ولك تحية منا موقعة باسم

تلامذة الشهيد يحيى عياش

أخي الكريم عدنان الاسلام

شكرا لك شكرا

رغم أني أعرف أنها التقصير ذاته

والتهرب عينه

مرورك تشيف أحتفي به وتحتفي به قصيدتي

تقبل فائق حبي واحترامي


وبوركت والوطن

السلام عليكم
الأخ العزيز تركي عبد الغني

مـا المُدْبِـرُ المهْــــــــزومُ كالمُتَقـدِّمِ
أو قاعـدٌ مُتَــــــــوَسِّـلٌ كالـــــواقِـفِ
ما الخائنُ الأعمى البخيسُ كَمُخلِصٍ
أو جــــاهـلٌ مُتخـبِّـطٌ كالــــــــعـارِفِ

القصيدة رائعة وهتان المقابلتان أروع في نظري...
سمعت من الأخوين أنس الحجار وأسماء حرمة الله عن
غيابك فحزنت كثيرا - وكنت خلال شهر سبتمبر تحت ضغط
كبير جراء الإعداد والتنسيق لملتقى الأدباء بالجديدة- وقد
خامرني شعور يفوق التصور حين قرأت رائعتك في هذه
الشرفة بهذا المنتدى الطيب. لك عندي بعض ما حملني
إياه أعضاء جمعية العهد الجديد للتربية والثقافة والتنمية
أرجو أن تراسلني على بريد الجمعية :
ajecd@hotmail.com
وإن هذا المنتدى بحق لمنصف المبدعين

الأخ العزيز تركي
سجلت ملحمة لشهيد , وأي شهيد ...
ملحمة لبطولة ما زالت مستمرة وستستمر , وقوافل الشهداء لن تتوقف
وبدمائهم تعبد دروب الحرية حتى تحرير الأرض وتحرير النفس ...
رحم الله الشهيد يحيى , ورحم الله كل شهيد وهب حياته من أجل معتقده.
وتقبل تحياتي أخي تركي , وباركك الله

أخي عادل أهلا بحضورك الرائع

وبكلماتك الدافئة العذبة

فوالله هذا أقل شيء أفعله بحق هذا الشهيد العظيم

فقد شاهدت برنامجا في التلفزيون الألماني الأول ARD منذ عامين أو ثلاثة بعنوان فشل الموساد في

العالم وقد تعرض البرنامج لأكثر من موضوع مثل ملاحقة منفذي عملية ميونخ في السبعينات بعد

اختطاف الوفد الأولمبي الإسرائيلي

وكان البرنامج قد ركز بشكل مستفيض عن الموساد ويحيى عياش

وقد مثلوه تمثيلا مطابقا للواقع

ولا أخفيك أني قد بكيت عندما عرفت متى حنكة هذا الرجل العظيم وتصميمه وتنفيذه وجرأته وإيمانه

بقداسة قضيته.

رحمه الله

وجعل السلام والتحرير خاتمة قريبة لهذا الشعب العربي الصامد المضطهد المؤمن بترابه

بوركت أخي عادل والأعضاء والوطن