عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صوّرت بدقّة متناهية المشاهد وما يجري حين يتيه أحد العصافير ويدخل غرفة التّلاميذ
سرد سلس بغغة بسيطة وجاذبة حتّى النّهاية
بوركت
تقديري وتحيّتي
جميل الراقي صالح
سرد ماتع احتوى الأجواء وحقق اللذة المطلوبة
..ولو أني أرى أن العنوان يحتاج لتغيير وهو مجرد رأي..
تقديري.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
*******************************************
شكرا للأستاذ على حسن إطرائه..
بخصوص العنوان،قدمت لي نفس الملاحظة من طرف السيد عبد السلام دغمش في تعليقه على النص..وقد أجبت عن هذا التنبيه بما يكفي..ومع ذلك فانا أشاطركما نفس الرؤية..وسأعيد النظر في هذه العتبة بحول الله
اللحظة التي تقع الروح فيها ضحية استكشاف الآخر القوي المسيطر، فيتكرس إحساسها بالغربة والعجز وصراعها للاحتماء من جحيمهما بدفاعات واعية تزيدهما عمقا وقسوة
نص بديع نجح الكاتب فيه باقتناص اللحظة وتصويرها بوصف متقن وأداء سردي شائق ..
القصة بإسقاطها الاجتماعي قوية جدا مع احتمالها اسقاطا سياسيا محدودا
دمت بخير أيها الفاضل
تحاياي
غلطة واحدة جعلت يقع بين أيدي جهلهم وليس براءتهم، وتقصير المدرس المسؤول عن الصف في منعهم من إيذائه
ما أشبهها بقصص أصبحنا نراها في الواقع