قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
في نهاية الحكاية نتساءل : لماذا مات الطائر المسكين؟؟
وأي ألم تحملته جناحاه الرقيقتان وهما ترتعدان في خوف بحثا عن مخرج؟؟
يحلق في سماء الغربة ينشد الحرية.
ولكن ما حيلة الأسير وقد غدا محجوبا عن عالمه يتخبط بألم مرتطما بالإطارات الزجاجية
يتهاوى بأعياء ثم يحاول النهوض بإصرار فولاذي
يتعافا عن الطعام ونظره مشدودا إلى هناك حيث الخلاص
ولكن جبرا لا اختيارا يستسلم لمصيره المحتوم فموت في سبيل الحرية خير من حياة العبودية
أما الإنسان فإنه أحيانا يظل حبيس نفسه من الخوف وحبيس حكومته من البطش.
شكرا لقصة أمتعتني.. ولك تحياتي وتقديري.