هَلْ هُنَا سَمَاءٌ زَرَقَاء
وَ مَوتٌ جَميل ’
يَغْوي الوَقْتُ سَنَابَلَ الانَتِحَاب
رأسِي كَـطَائِرٍ أسْوَد
تَأْكُلُنِي أصْوَاتُ الرِيح
لمْ يَبْقَ فِي عَرَقِي بَلَل
أبْوَابِي تَفْتَحُ لصَدَأ القَحْط النَائِم...
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
هَلْ هُنَا سَمَاءٌ زَرَقَاء
وَ مَوتٌ جَميل ’
يَغْوي الوَقْتُ سَنَابَلَ الانَتِحَاب
رأسِي كَـطَائِرٍ أسْوَد
تَأْكُلُنِي أصْوَاتُ الرِيح
لمْ يَبْقَ فِي عَرَقِي بَلَل
أبْوَابِي تَفْتَحُ لصَدَأ القَحْط النَائِم...
تعدّدت مصادر زمهرير الرّيح، وأثقلت الرّؤوس بالوجع!
مؤثّرة وملفّعة بحزن الواقع
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكرا لك أستاذتي الغالية
مسرور أنا بمرورك العذب
تحياتي
بات صوت الريح لا يحمل الا لحن الموت
ومضة مكفنة بالواقع
كل التقدير
حينما قرأت النص
وجدت عيني تتجه مباشرة الى صورتك الرمزية فوجدتها تحكي النص مرة أخرى
خدمرتكز على كف وساعد وعينان تصورتهما زائغتين من فرط وجع
لا ادري يا اخي الوجع ىاصبح ملازما لالنا لأمتنا وبدرجات مختلفة لكنه لا يغيب
شكرا لك
خلود
يسرني مرورك الرائع
ألف تحية
تقديري
ويبقى الأمل هو زادنا في الرحلة ..
نص مكثف .. ومدهش.
الإنسان : موقف
جذوة نفسية وجدانية أعرقت في تتبع الصور البيانية ولكنها عكست حالة تشاؤم وألم من واقع مرير.
تقديري
عندما تتحول أصوات الريح من خرير إلى نعيق يتبدد معها معنى الحياة
جميلة بكل ماتحمل من نبض وصور وحرف فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
لم نعد نسمع غير اصوات الوجع
بوح حزين يمثل الشعب العربي
سلمت يمنيك دمت بسعادة