خبئ اللهفة في بئر الحريق
وانشر سحاب البرد في صحرا السراب
وانثر نداء القلب مابين الدروب
أطلق صهيل العطر في نبع الرضاب .
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
خبئ اللهفة في بئر الحريق
وانشر سحاب البرد في صحرا السراب
وانثر نداء القلب مابين الدروب
أطلق صهيل العطر في نبع الرضاب .
تراكيب جميلة، لكنّي استغربت أن يكون للعطر صهيل!
بوركت
تقديري وتحيّتي
نداء من أمل .. وحداء للجمال.
أراك اديبتتا الفاضلة تنحين منحى الشعر !
بورك اليراع وسلمتم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بدأت تتضح لي معالم نوع من الكتابة ؛ أسميتها ( الأدب المزكوم ) .. أو ( أدب المزكوم )
أرأيتم إلى مُصابٍ بزكام يُعاني من صداع ، واحتقان ، لايسمع كل مايُقال ، ولا يعي معظم ما يرى أو يسمع .. ثم يُمسك بالقلم
ليكتبَ بوحَ الوجدان .. هنالك يكتب ( الأدب المزكوم ) . أو ( أدب المزكوم ) ..
لا تزعلي أختي أميمة من كلامي ، فقد يولد من هذا الأدب إبداع ، يستغربه كاتبه حين يشفى من زكامه !
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
القصة الومضة تعتمد التكثيف والتركيز مع افعال الحركة والجملة القصيرة بتراكم الوصف واختزاله ...
والمفارقة التصويرية هي طريقة في الأداء الفني "تقوم على إبراز التناقض ،
مع الخاتمة المغايرة والمدهشة في نفس الوقت ، الايحاء وليس التصريح كما في النص بلغته الشعرية العميقة لكي تنتج الدلالة
بعض من ذلك قد تحقق هنا ببراعة ...تحياتي