جَمالانِ

سلّمك الله وحفظك أخي الحبيب ، شاعرنا المجيد الأستاذ رياض
سما فكرك ، وصفت نفسُك ، وطهر قلبك .. ففاض بذلك قلمك
تحياتي وتقديري

وجمالٌ ثالثٌ أديبَنا الرّاقي أزهر بينَ السطورِ كزنبقةٍ بيضاءَ تزرعُ بهَاءَها هُنا وهُناك.
فبمدادٍ كمدادك نوقنُ بأنّ أزمنةَ الحرْفِ الرّاقي ماتزالُ نابضةً .

أختي الفاضلة ، الأستاذة بُشرى
كلماتك ألبستني ثوبًا من الخجل القاني ، وعجزًا عن البيانِ ! فكيفَ أردّ !
أرى خربشاتي تلملمُ حروفَها وتُغادر متلاشية أما أدبك الفاخر الزاهر
دمتِ بألف خير

جَمالٌ هو في انتِقاصٍ دائمٍ على مرّ العُمر ، لا يستطيعُ أيٌ منهما إيقافَهُ ، ولا الحَدَّ منهُ .
وجمالٌ يزدادُ- لو شاءَا - إلى آخر العُمْر ؛ ففي أيديهما زيادتُهُ .. وإنقاصُهُ كذلك .

السلام عليكم
الجمال الحقيقي ,,,المتحرك المتجدد كل يوم ,هو جمال الروح .
وما الجمال الظاهر, إلا سحر آني يمكن أن يتلاشى فلا تعد ترى منه شيئا ,
ومن الممكن أن يتألق ساعة بعد ساعة بدعم من الجمال الداخلي ,
هذا بالنسبة للبشر.
نثرية جميلة وحقيقية
شكرا أخي
ماسة

أسعد اللهُ أوقاتكِ أختي الفاضلة ، أديبتنا الماسّيّة
( نثريّة جميلة وحقيقيّة ) .. سرّني الاعترافُ بأنها ( حقيقيّة ) من واحدة من آل ( هنّ ) .. أتمنّى أن يُعمّم هذا ( الاعتراف ) عليهنّ .. وتأخذي التواقيع منهنّ ..
فقد أشقانا - معشرَ الرجال - تكابُرُهنّ على أثر الأيام والليالي على الأولّ من جمالهنّ !!
تحياتي

جمالان من أدرك كنههما عاش سعيدا قانعا
يبقى الأمر متعلّقا بمفهوم الفرد للحياة وطلباته ورغباته
بوركت
تقديري وتحيّتي

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
مازلتُ مُعجبًا بحملك الميزان باتّزان ، فلايخرّ بين يديك ولا تختلّ كفّتاه !
دمتِ بألف خير
تحياتي

أختي العزيزة الفاضلة الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
حين تنضج المرأة ما يُنضجها إلاّ الصلاح عبرَ الأيّام ؛ تكتبُ هكذا : ( ومن بحث عن جمال الروح فسيرى كل نساء الأرض فيمن يحب )
وحين تنشد الحقّ لا تنشده إلا في الإنصاف ؛ تُضيف هذا : ( ومن بحث عن جمال الروح فسيرى كل نساء الارض فيمن يحب ؛ فكوني جميلةَ الروح )
إنّ بكلّ رد من ردودك ، ترتاح في أصيص الواحة وردةٌ جوريّة أخرى ..
دمتِ بألف خير

الجمال الداخلي في النفس لا يستشعره غير جمال داخلي يماثله في النفس المقابلة، فإن التقيا فهو نعيم الأرواح وجنتها التي تتراجع فيها قيمة جمال الشكل لقدرها الحقيقي
لأنق حرفك وجدّيّة قلمك وبهاء طرحك وهج يزيد الجمال جمالا
دمت بروعتك أديبنا
تحاياي

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
نعم ، الحقَّ ما قلتِ ، ولايقول ما قلتِ إلاّ امرأةٌ نشرتْ بين يديها الأيامُ جَعبتَها ، فعجمتْ منها ماشاءت من أطايب بخورها ، وأفاويهها .. وخبّاتها لتفوح
بها ، وترشّها في ظلال واحتنا .. واحة الحق والجمال
دمت بألف خير

أنت إنسان عظيم وكريم جدا أخي، ويظهر جمال روحك في كل سطر تكتبه وكل صورة وكل فكرة
ولهذا استطعت أن تعقد هذه المقارنة المنصفة بين جمال الروح والقلب الذي يزيد ولا ينقص إذا أردنا وجمال الشكل الذي يأكله العمر

نثرك جميل وفكرته مؤثرة
شكرا لك أخي

بوركت

أنت إنسان عظيم وكريم جدا أخي، ويظهر جمال روحك في كل سطر تكتبه وكل صورة وكل فكرة
ولهذا استطعت أن تعقد هذه المقارنة المنصفة بين جمال الروح والقلب الذي يزيد ولا ينقص إذا أردنا وجمال الشكل الذي يأكله العمر
نثرك جميل وفكرته مؤثرة
شكرا لك أخي
بوركت

أختي العزيزة ، الأديبة النبيلة نداء
أسعد الله أوقاتك
أسعدني وأكرمني جدًا كلامك وثناؤك .. حتى أربكني الرد !
لكِ الشكر كله والاحترام كله
حفظكم الله ، وكشف الكرب ، وعجَلَ الفَرَج

إنسان رائع ...... هذا ما أفكر به كلما قرأت ما تكتب يا صاحبي
وأديب رائع أيضا لأنك تكتب بلغة وأسلوب جميلان
لك تقديري

الذي يملك حكمة أن يعي هذا يملك القدرة على أن يجد جمالا في كل شئ حوله
مثل هذا قادر على أن يعي سعيدا فيكل أحواله