أنت شاعر متألق دكتور ــ محمد
يشهد الله أنني ارتحت كثيرًا حينما
وجدتك أحد المتأهلين يومها للدور
النهائي ،
أتمنى لك مزيدًا من التوفيق والنجاح
المستمر .
كنت سأنسى تسجيل إعجابي بنصك هذا ،
تقديري .
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
أنت شاعر متألق دكتور ــ محمد
يشهد الله أنني ارتحت كثيرًا حينما
وجدتك أحد المتأهلين يومها للدور
النهائي ،
أتمنى لك مزيدًا من التوفيق والنجاح
المستمر .
كنت سأنسى تسجيل إعجابي بنصك هذا ،
تقديري .
جميل أنت سيدي .!!
هذه قصيدة لا يستطيع المرء نسيانها أبدا فعلا !!
كنت أجلس أمام الشاشة الحاسوبية أنا والأسرة وكنت وعدت ولدي وابنتي بأنني ان فزت فانني سأقوم بنزهة معهم وأهيصهم ههههههههه
وجلست وكان يوم جمعة منتظرا كما لو كانت نتيجة الماستر مثلا ونظمت هذه الأبيات في لحظات وأثناء انشغالي بالنظم خرجت النتيجة فعلا وأنا لا اعرفها حتى
ولما عرفت أنني فزت يومها ووصلت للنهائي كان استقبالي للحدث كبيرا جدا حيث أخذت هذه المسابقة بمحمل الجد من أول يوم وربما ذا ما هيج مشاعري جدا وجعلني اتصرف بحساسية شديدة فيها
قلت لكل رفاقي : هذا الدرع الماسي سأحمله
فيقولون لي بل قل تصل لمرحلة واحدة فقلت لهم : لا :: لن أرضى الا بالدرع وكلما تقدمت رويدا رويدا له صدقت أني أستطيع ولم لا؟!
كانت جملة : ولم لا ؟! دوما في رأسي أخي محمد
وفعلا شمرت للنهائي بكل عزم و نظمت واحدة من أغلى ما نظمت وقلت فازت خسرت مش مهم خلاص أنا فعلتها
خلاص صار لي مكان وأحرف ذهبية ......وكنت راضيا تماما عن مستواي في السباق الذي امتد عاما كاملا أجهدني وعلمني وشتان بين مستوى أخيك محمد قبل وبعد السباق فعلا
فالسباق يجعلك متأهبا بكل عزم وبحث وربما كان ذلك أيضا سلاحا ذا حدين
فالشعر حين يخرج دون ضغط يكون أحلى
لذا فالسباقات هذه حلوة ولكن ليست المقياس أبدا
حيث فعلا كم خرج عباقر لأنهم لم تواتيهم القريحة
وكم تقدم من هم أقل منهم لأنهم شمروا وتجهزوا
لا أتحدث عن السباق الآن ولكن الذي أنا منه على ثقة هو أن الشعر لا يأتي بالطلب بل الشعر هو من يطلبنا
حيث تجد بيتا يغازلك وأنت تسير مثلا وفي نفس الوقت يكون موضوع السباق ليس هو ما يشغلك فتقصر عن رفاقك
والعكس صحيح
على كل أشكر لك رفع القصيدة الحلوة الصادقة حيث لم يكن فعلا بمقدوري رفعها الا ردا على كريم مثلك
وأشكر لك تشجيعك وفرحتك بأخيك محمد إذ وصل للنهائي يومها وانما هو وصول لقلوبكم قبل الدروع
مصر