حرف متمكن ..
وقلب مرهف...
التقيا فأنارا الواحة بهذه القصيدة الجميلة.
.
مودتي وتقديري
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
حرف متمكن ..
وقلب مرهف...
التقيا فأنارا الواحة بهذه القصيدة الجميلة.
.
مودتي وتقديري
[QUOTE=عبد العزيز الجلالي;973231][CENTER]بيديَّ لا بيديْكِ
[gasida= font="Traditional Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
بيديَّ لا بيديْكِ فضْلُ قيادِي = فبِمَ اخْتلبْتي ناظري وفؤادِي
لا .. بل بيديها يا صاحبي !
وبم اسْتوي ظمأُ الحروفِ وريُّها = في مقْلتيك وضلّتي ورشادِي
العطف هنا أضعف المشهد قليلا ..
أيَهْيمُ في ريمِ الفلا من رامهُ = صيْدًا فحاقَ المكْر بالصيَّادِ
بيت جميل .
ظبيٌ سبى عقْلي وقد تسْبي الظبا = في ضعفهن ضواري الآسادِ
الله الله
والحبُّ يبدأ في القلوب شرارةً = حتَّى يغادِرها كَكُومِ رمادِ
لهْفي ولهْفَ العاشقين وليلُهم = صبَغَ النَّهارَ بياضَهُ بِسوادِ
لا غمْضَ تكْتحلُ الجفونُ بهِ ولا = طيْفٌ يبُلُّ صدَى فؤادٍ صادِي
صدى .. فؤاد صادٍ .. التكرار هنا ثقيل .
إلاَّ المواجدُ والمواجعُ والجوى = منْشورةٌ في طيِّها بِسِهُاد
ولربّما عذُبَ العذابُ لطولِهِ = وأحبَّ مجْلود يدَ الجلاَّدِ
وأحبَّ مصرعَهُ المحبُّ لعلْمه = عنْ غرْبة الأرْواح في الأجْسادِ
وكذلك العطف هنا أضعف المشهد .
ثم إنه بورك فيك .
( عجبا لمصرَ يطوفُ بين ربوعها *** دُوْنُ الرجال ويعتلي علياها)( والأسْدُ تُقمعُ في سلاسل مارد *** وتقضّ في وضح النهار رُباها)