استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
يمكن اساقحا علىكثير من الحالات التي تتولانا
ربما هو الحب الذي تفتح وربما هو الخوف وربما الحنين
وربما الهروب ....
شكرا لك
الزميل محمد ذيب سليمان
وقد تكون " ربما " هي سبب هذا الموقف
العفو صديقي
وهل يجدي فيه ترتيق رقبته ؟
هذا المغوار لا عاطفة لديه ليبكي طبيب القرية .. ولكن ربما كان خوفا ليفتقد الضحية دون مزيد من التمثيل بها
ومضة اختزلت الكثير بحرف جميل وصياغة قوية
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
أحيانا يكون صعبا أن تخاط الجروح فتظلّ نازفة، وإن بقيت اليد الجارحة تحاول التّضميد!
رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ولات حين ندم!
ما أكثر من يقترف الخطأ والخطيئة لا يعي أثرها إلا بعد فوات الأوان.
ومضة برمزية معبرة!
تقديري
هناك الكثيرون ممن يمشون في جنازة قتلاهم ويبكون بحرقة
هروبه وندمه لن يمسح الدماء عن روحه
ومضة عميقة ورائعة
بوركت وكل التقدير