استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
يمكن اساقحا علىكثير من الحالات التي تتولانا
ربما هو الحب الذي تفتح وربما هو الخوف وربما الحنين
وربما الهروب ....
شكرا لك
الزميل محمد ذيب سليمان
وقد تكون " ربما " هي سبب هذا الموقف
العفو صديقي
وهل يجدي فيه ترتيق رقبته ؟
هذا المغوار لا عاطفة لديه ليبكي طبيب القرية .. ولكن ربما كان خوفا ليفتقد الضحية دون مزيد من التمثيل بها
ومضة اختزلت الكثير بحرف جميل وصياغة قوية
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
أحيانا يكون صعبا أن تخاط الجروح فتظلّ نازفة، وإن بقيت اليد الجارحة تحاول التّضميد!
رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ولات حين ندم!
ما أكثر من يقترف الخطأ والخطيئة لا يعي أثرها إلا بعد فوات الأوان.
ومضة برمزية معبرة!
تقديري
هناك الكثيرون ممن يمشون في جنازة قتلاهم ويبكون بحرقة
هروبه وندمه لن يمسح الدماء عن روحه
ومضة عميقة ورائعة
بوركت وكل التقدير